الصفحه ٤٤٤ : عنها بالضّغمة أوّلا (١)
قال : «والاختيار
في ضمير خبر «كان» وأخواتها الانفصال».
وإن كان الأوّل
الصفحه ٤٦٤ : ء الأوّل ، فلم تذكر شيئا فيه فائدة ،
فامتنع (٥) لعدم الفائدة المقصودة بالإخبار ، فهو داخل في القيد
الأوّل
الصفحه ٥٠٠ :
تشبيه معنوي ، واعتبار المعنوي أولى». ق : ٩٧ أ.
(٢) انظر جواب ابن
يعيش على هذه الشبهة في شرحه للمفصل
الصفحه ٥٠٥ : زيد في «غلام زيد» حرف الجرّ المقدّر في المعنى عاملا (٨) ، لأنّ هذا كقول من يقدّر الاسم الأوّل تامّا
الصفحه ٥١٩ : ، والأوّل لا يكون إلّا مفتوحا ، لأنّ الكسر
ليس من أبنيتهم ، والضّمّ من أبنية الجموع إلّا ما شذّ من نحو
الصفحه ٥٦٣ : الأوّل تثبتها (٩) لأنّك أخرجتها عن صورتها في أحكامها
__________________
(١) في المفصل : ٢٠٧
: «على
الصفحه ٥٧٢ : ساغ فيه الوجهان على ما ذكرناه في
التثنية [من إبقائها وقلبها](٢) ، وهذا أولى من قوله : «إن كان منصرفا
الصفحه ٥ : / ٤٤٥ ، وأوله «أوتيت خمسا لم يؤتهن نبيّ
كان قبلي ...».
(١٢) انظر سر صناعة
الإعراب : ١٠٠ ـ ١٠١ ، وشرح
الصفحه ٣٦ : (٧) ، فتعذّر إضفتهما جميعا إلى أمر آخر ، لكون الثاني لا
فائدة فيه ، إذ إضافة الأوّل إلى الثالث يستغنى بها
الصفحه ٥٥ : واحد ، وأكثره الأوّل ، ولذلك قال : «وقد
يغلب» فأتى بحرف التقليل ، وإنّما ذكر هذا الفصل لئلّا (٣) يتوهّم
الصفحه ٥٦ : اللّام في الأوّل وجوازها في
__________________
(١) في ط : «وأنه» ، تحريف.
(٢) في المفصل : «وذلك
الصفحه ٥٨ : ، والكامل
لابن الأثير : ٢ / ٢٩ ـ ٣١ ، وأفعى نجران هو الأفعى بن الأفعى الجرهمي ، كان أول
من استقضي إليه ، حكم
الصفحه ٨٢ : ، إلّا أنّ ما (٨) ذكرناه أولى لقوّة المناسبة المذكورة على ما ذكروه ،
ولأنّ قلب الألف في «لدى» و «على» على
الصفحه ١٠٢ : » (٨) الأوّل ، وللتناسب مثل «سَلاسِلَ وَأَغْلالاً
وَسَعِيراً» (٩) ، مثل «قَوارِيرَا» (١٠) الثاني ، حتى توهّم
الصفحه ١٠٥ : منصرف ، والتنوين تنوين العوض ، وعلى الوجه الأوّل منصرف ، /
والتنوين تنوين الصّرف ، وليس بصحيح ، [لأنّه