الصفحه ٣ : الكلاب ونحوها كالمحارشة» اللسان (هرش).
(٥) سقط من الأصل.
وأثبته عن د. ط. ومعاهد التنصيص وبلوغ الأرب
الصفحه ٨ : : ٦ / ٣٧٨ ـ ٣٩٠.
(١٤) انظر هذه
المسألة في معجم الأدباء : ١٣ / ١٧٥ ، والأشباه والنظائر في النحو : ٣ / ٥٣٤
الصفحه ١٢ : مركّب ملفوظ بجزأيه أو بجزئه ،
نحو «قام زيد» و «قم» و «اقعد» ، فنحو هذا ليس بكلمة (٥) ، وقوله : «بالوضع
الصفحه ١٤ :
البواقي ، ونحو «عن» و «على» والكاف في الاسميّة يجب (١) ردّه إلى ذلك بعد ثبوت الاسميّة بخصائصها
الصفحه ١٨ : .
(٦) في د : «كان فيها
هذا».
(٧) في د : «ضارب
بدلالته».
(٨) في الأصل. ط : «ونحوه»
، وما أثبت عن د.
الصفحه ٢٠ : التّرضى حكومته
ولا الأصيل
ولا ذي الرّأي والجدل
ونحوه مردود لا
يعتدّ به ، كأنّه لمّا
الصفحه ٢٥ : له (١٢).
وكأنّ نحو «برق
نحره» له بريق ، فقيل : برق نحره ، فغلب عليه ، و «تأبّط شرّا» جعل سيفه تحت
الصفحه ٢٩ : منقولا كذرّى (١١) أو مرتجلا كحمار قبّان (١٢) ونحوه من المضافات (١٣).
__________________
(١) انظر معجم
الصفحه ٣٣ : ما قيل في (٣) فقعس فقعسة أي : ذلّ كان منقولا (٤) ، ونظير حنتف (٥) عنسل (٦) أو جعفر.
والشّاذّ نحو
الصفحه ٥٠ :
ويصحّ استعمالها كذلك ، في مثل «رجل خير من امرأة» ونحوه ، وهو باطل ، ويلزم أن
يمنع الصرف في «امرأة» في
الصفحه ٥١ :
أَحْضَرَتْ)(٣) ، ونحوه.
__________________
(١) في شرح الكافية
للرضي : ٢ / ١٣٦ : «غير مختص ببعض من جنسها
الصفحه ٥٢ : لا ينصرف».
قال الشيخ رحمهالله : هذه الأمثلة إنّما وقعت في اصطلاح النحويّين ، كأنّهم
(١) وضعوها
الصفحه ٥٤ : المثال وكان وصفا لا ينصرف (١) ، فظنّ بعض النحويّين أنّه لمّا قال الخليل : «إنّه
ههنا ليس بصفة فينصرف» أنّ
الصفحه ٥٦ : يقولون فيه بالوجهين ، فدلّ (٤) على أنّ دخولها جائز ، وأمّا من يقول : إنّ نحو «حسن»
يجوز فيه اللّام فإن
الصفحه ٥٨ : ](٢).
قوله : «وكلّ
مثنّى أو مجموع من الأعلام فتعريفه باللّام إلّا نحو أبانين» إلى آخره.
قال الشيخ :
أدخل