الصفحه ٤٧١ : :
أيّ معربة في الاستفهام [كقولك : أيّهم صاحبك](٣) والجزاء [نحو : أيّهم يأتني فأكرمه](٤) مبنيّة في الصّفة
الصفحه ٤٧٧ : فإنّما بنيت لوقوعها موقع ما لا أصل له في الإعراب ، وهو فعل
الأمر والماضي ، وقول بعض النحويّين : إنّها
الصفحه ٥١٧ : مثله باقية فيما كان من
ذوات الواو ، مثل قولهم : نحوّ (٩) ، وقد جاء في الياء (١٠) نادرا ، قالوا : فتوّ
الصفحه ٥٣٥ : (٣)» نظرا إلى أنّه جمع قلّة ، فيثبت على / حاله مع تقدير
ألفاظ العدد (٤) ، فكأنّك قلت : ثلاثة أجذاع أو نحوها
الصفحه ٥٨٩ : وثلاثين على هذا النّحو ، لأنّ
مميّز اثنتي عشرة واحد من اثنتي عشرة ، فإذا كان (٢) ثلاثة كانت الثلاثة واحدا
الصفحه ٦٦٥ :
قوله : «وبعد
العين في نحو : عذافر (١)».
إلى حبارج (٢) ظاهر ، و «حزنبل» (٣) نونه زائدة ، وإن لم
الصفحه ٦٨٣ :
«فصل : وما بعد الفاء (١) في نحو : حواجر»
وقع في كتاب
سيبويه التمثيل بحواجز بالزّاي ، جمع حاجز
الصفحه ٦٩٤ :
«فصل : والأربعة في نحو : اشهيباب واحميرار»
ومن أصناف
الاسم الرّباعيّ
الرّباعيّ
الأصول جعفر
الصفحه ١٥ : أكثر النحويّين (٢) ، وعلى قول بعضهم أنّ «يا» اسم فعل (٣) ، فعلى كلا القولين لا يرد على (٤) ما ذكرناه
الصفحه ٢٨ : النحويّين. (١١)
ويقال : «كعسب
الرجل» إذا مشى متقاربا خطاه (١٢) ، وهو منصرف (١٣) عند سيبويه وأكثر لنحويين
الصفحه ٤٩ : : ٢ / ٣٠٠ ، وأسرار العربية : ٣٢ ، والأشباه والنظائر في النحو : ١ / ٢٢٩
، وذهب أبو حيان إلى أن «أمس» بني لأنه
الصفحه ٥٣ : كيفيّة (١) استعمال هذه الأوزان في كلام النحويّين ، وكذلك تقييده «أفعل»
بكونه صفة ، وأخبر عنهما جميعا بخبر
الصفحه ٥٥ : والغلام ، إمّا باعتبار الوجود أو
باعتبار الذّهن ، كما تقدّم في نحو : «أكلت الخبز وشربت الماء» ، فإذا غلب
الصفحه ٥٩ : الحقيقة موضوع لمعهود ، إلّا أنّه لمّا كان موضوعا له بأصل وضعه لم يحتج إلى
زيادة تجعله له ، ولمّا كان نحو
الصفحه ٦٠ :
أبانا (١) ، فإنّهم فعلوا نحو ذلك في قولهم : العمران (٢) والقمران (٣) ، وهذا مثنّى ، وإن كان مفرداه