الصفحه ٥١٤ : ،
__________________
(١) اضطربت العبارة
في ط : فجاءت على النحو التالي : «وجميع صيغ التصحيح وصيغ جموع القلة أبنية مخصوصة
من جموع
الصفحه ٥٢١ : قليل ففعال أقلّ وقد ذكره.
«وقد شذّ نحو :
فوارس».
وهوالك ونواكس
، فأمّا فوارس فالذي حسّن منه انتفا
الصفحه ٥٢٢ : أفعل فعلاء فرقا بينهما ، فلذلك جاز في فعلى
أفعل الفعليات ، [نحو : كبرى أكبر الكبريات](٣) حملا على
الصفحه ٥٢٣ : » احتراز من نحو : فاعل وفعول وفعيل وأشباهها ،
فإنّ له جمعا مخصوصا على ما تقدّم
الصفحه ٥٢٤ :
سمّيت بذلك باعتبار خلقة أصليّة لا باعتبار صنعة من الآدميّين ، ثمّ أورد نحو
الصفحه ٥٢٥ : نحو أراهط».
لأنّ أفاعل ليس
من أبنية فعل ، وأباطيل ليس من أبنية فاعل ، وأحاديث ليس من أبنية فعيل
الصفحه ٥٢٦ : فيجمع جمعه ، نحو قولهم : مرضى».
ومريض بمعنى
فاعل (٢) فقياسه أن لا يجمع على فعلى ، وإنّما يجمع على فعلى
الصفحه ٥٣٢ : .
قوله : «وللبصريّين
في نحو : طامث وحائض مذهبان» إلى آخره.
قال رضياللهعنه : مذهب الخليل أنّه على
الصفحه ٥٣٦ :
المعنى ، وليس كذلك باب شاة ونحوها ، على أنّ بعض الكوفيّين يلتزم جواز «هذه طلحة»
و «قالت طلحة» ، وإن كان
الصفحه ٥٣٩ : ألف زائدة وقعت آخرا وليست للتأنيث فهي للإلحاق ، إلّا
أن يمنع مانع كما في نحو : «قبعثرى» [للجمل الضّخم
الصفحه ٥٤٢ : من د : «حكم».
(٢) بعدها في د : «نحو
جذب وجبذ» وهذا ليس قلبا عند سيبويه ، انظر الكتاب : ٤ / ٣٨١
الصفحه ٥٥٠ : . ط.
وأثبته عن د.
(٦) وردت هذه العبارة
على هذا النحو في كلام ابن يعيش في شرحه للمفصل : ٥ / ١٢٢ ، ولم ترد
الصفحه ٥٥٨ : التصغير (٣) ليس فيه معنى الصّفة كما ذكرنا في دخول تاء التأنيث في
مؤنّثه في نحو : أذن مصغّرا وامتناعها فيه
الصفحه ٥٦٦ : ما لحقه
تاء التأنيث كعدوّة (٥) فقال سيبويه فيه : عدويّ إجراء له مجرى نحو : شنوءة
وبابه (٦) وهذا هو
الصفحه ٥٦٧ : وعلياويّ وشبههما ، فكان
الأولى أن يقول : ويفصل بين آخره وبين الواو بألف ليشمل نحو : حبلى ، ولعلّه قصد
إلى