الصفحه ٢٥٥ : : ٢ / ١٠٣ ـ ١٠٤ والإنصاف : ٣٤١ ـ ٣٤٧ والتبيين عن مذاهب
النحويين : ٤٤٩ ـ ٤٥٢.
(٨) ورد البيتان في
المقتضب
الصفحه ٢٥٩ : : ٤٦.
(٣) بعدها في د : «نحو
: نحن العرب».
(٤) هو أمية بن أبي
عائذ ، والبيت في شرح أشعار الهذليين
الصفحه ٢٦٢ : الأدهم : صدر فرسه.
(٥) هو الأسود بن
يعفر ، والبيت في ديوانه : ٣٣ ، والكتاب : ٢ / ٢٧٢ ، والأصول في النحو
الصفحه ٢٧٠ : ، ولا يجوز أن تقول : «إيّاك الأسد» كما يزعم بعض النحويّين ،
ونصّ سيبويه على ذلك (٩) ، لأنّه إن كان عن
الصفحه ٢٧١ :
__________________
(١) البيت للفضل بن
عبد الرحمن القرشي ، وهو في طبقات النحويين واللغويين : ٥٣ ، والخزانة : ١ / ٤٦٥ ،
وورد بلا
الصفحه ٢٨٢ : والمكانيّة مطلقا
إلى مبهم ومؤقّت.
ثمّ اختلفت
عبارات النحويّين في تعريف المبهم والمؤقّت ، فمنهم من ظنّ أنّ
الصفحه ٢٩٧ : صاحب الحال هو المجرور مختلف فيه ، فأكثر
البصريّين على منعه ، وكثير من النحويّين على تجويزه (٤) ، ووجه
الصفحه ٣٠٧ : يشتبه (٧) بالصّفة في قولك (٨) : «رأيت رجلا عالما».
وأمّا «أرسلها
العراك» (٩) وأخواتها فاختلف النحويّون
الصفحه ٣١٠ : ».
(٢) في د : «أو
المفعول والمفعول به عند».
(٣) في د : «أو».
(٤) من أجل اختلاف
النحويين في العامل في
الصفحه ٣١٤ : : «يرفع
الإبهام» يشمل التمييز وغيره ، وقوله : «المستقرّ» ليخرج به نحو قولك : عين مبصرة
، لأنّه يرفع
الصفحه ٣٢٤ : بها على وجه مستقيم ، وهو أنّ الإخراج حاصل بالنسبة إلى
المفردات ، وفيه توفية بإجماع النحويّين ، وتوفية
الصفحه ٣٤٤ : المشبّهات بالفاعل ، وهذا الذي هو ظاهر كلامه ههنا في أنّ مرفوع «كان»
مشبّه بالفاعل مذهب كثير من النحويّين
الصفحه ٣٤٦ : ..».
(٦) قال البغدادي بعد
أن أنشد البيت : «وهذا البيت مع استفاضته في كتب النحو لم أظفر بقائله ولا بتتمته
والله
الصفحه ٣٦٢ :
خبر ما ولا المشبهتين بليس
قال : «هذا
التشبيه لغة أهل الحجاز» إلى آخره.
قال الشيخ :
النحويّون
الصفحه ٣٦٤ : إنّما تكون
__________________
(١) في المفصل : ٨٢ «نحو».
(٢) الكسع : أن تضرب
بيدك أو برجلك على دبر