الصفحه ٢١٤ : من منع وإغلاق باب وتضييق ونحوه ، وأفاعيل جمع أفعال ، و «لمن زكنت»
أي : تقول عمّن (٥) زكنت ، وكذلك
الصفحه ٢٢٠ : : «كأنهم قالوا : يا
لقوم للماء ويا لقوم للعجب». الأصول في النحو : ١ / ٣٥٣ ـ ٣٥٤ ، ويجوز فيما لا
ينادى إلّا
الصفحه ٢٢١ : : ٣٢٣ ـ ٣٣٥ ، والتبيين عن مذاهب النحويين : ٤٣٨.
(٧) بعدها في د : «أي
: يا هذا إيّاك». وانظر الإنصاف
الصفحه ٢٢٤ : ».
(٨) في ط : «مذهبهم».
(٩) انظر الإنصاف :
٣٢٣ ، والتبيين عن مذاهب النحويين : ٤٤٠.
(١٠) انظر الكتاب
الصفحه ٢٢٥ : .
(٩) في د : «ثمة».
(١٠) قال الرضي : «وصرّح
الكسائي والفراء بتجويز نحو «يا رجلا راكبا لمعين ..» شرح
الصفحه ٢٢٨ : العاقل» ، وهو من مشكلات أبواب النحو من (٥) حيث كان تابعا معربا أعرب بحركة متبوعه المبنيّ مع
استحقاقه
الصفحه ٢٢٩ : في
كليب تواضع
وشبهه من
المنادى الموصوف على هذا النّحو ، لأنّه لم يقصد إلى النداء أوّلا ثمّ
الصفحه ٢٣١ : اللفظيّ بطل أن تكون التوابع غير البدل ، ونحو زيد وعمرو
معربة لفظا ومحلا ، فإنّ هذا مبنيّ.
فالجواب : أنّا
الصفحه ٢٣٣ :
كانت مفردة ، فلأن يجب (١) النصب في البدل ونحو «زيد وعمرو» إذا كان مضافا مع كونه
كان في حكم المنادى
الصفحه ٢٣٦ : كلامه (٤) يدلّ على تحتّم الفتح في المنادى إذا وقع «ابن» بعده
بين علمين ، وعليه بعض النحويين ، والصواب
الصفحه ٢٣٧ : الرّفع عند المحقّقين من النحويّين ، وأجاز المازنيّ
النّصب قياسا ، وليس بشيء (١) ، وتوهّم بعضهم الفرق بين
الصفحه ٢٣٩ : د : «لأن
اللام فيه بمعنى الذي».
(٤) بعدها في د : «نحو
بعلبك».
(٥) سيأتي البيت
بتمامه.
(٦) في
الصفحه ٢٤٣ : تخريج نصب الاسمين في نحو «يا تيم تيم عدي» ، والقول الثاني هو أن «تيم»
الأول مضاف إلى عدي وأن «تيم
الصفحه ٢٥١ : .
(٥) في ط : «أوالا» ،
تحريف.
(٦) ندبة الصفة قول
يونس والكوفيين ، انظر الكتاب : ٢ / ٢٢٦ والأصول في النحو
الصفحه ٢٥٣ : » (٤).
وأجيب عنه
بأنّما قلنا ذلك لأنّه إذا حذف بقي مبهما ، و «هذا» هو مبهم أيضا ، ولذلك يسمّيه
النحويّون مبهما