الصفحه ٢٣٩ : (٣) ، والموصول في حكم المفرد ، لأنّه كالمركّب (٤) ، فكأنّه قال : الذي ضمرت عنسه ، ولو كان «الذي ضمرت
عنسه» يقبل
الصفحه ١٥١ : »
، لأنّه ليس على معنى شرّ ، ولا بمعنى الدعاء (٧) ، وإنما المعنى مدحه بأنّه لا اعوجاج فيه ، قال (٨) : «وهو
الصفحه ٤٨ :
فإنّ ابن أخت
القوم مصغى إناؤه
إذا لم يزاحم
خاله بأب جلد
قوله : «وقالوا
في الأوقات
الصفحه ٨٠ : ، لأنّ الأحماء أقارب زوج المرأة ، فالمخاطب
/ بذلك النّساء ، ولهذه الأسماء فصل يأتي إن شاء الله تعالى
الصفحه ٩٥ : ومثنى ومثلث ومربع ، فهذا تعلم عدليّته ،
لأنّ الأصل في أسماء الأعداد الألفاظ المشهورة ، وهي : واحد اثنان
الصفحه ١٨٠ : في حال كونها رواجعا /.
ومذهب الفرّاء
أنّ «ليت» تنصب الاسمين جميعا على لغة بعض العرب ، لأنّ «ليت
الصفحه ٢١٧ : القوم»
، والتحقيق أن يقال في حدّه : هو المطلوب إقباله بحرف نائب مناب أدعو لفظا أو
تقديرا (٣) ، فالمطلوب
الصفحه ٢٤٦ : » في الأفعال دون الأسماء لأنّ
الأفعال تتحمّل ما لا تتحمّله الأسماء ، فدلّ على / أنّه لا يلزم من
الصفحه ١٠٣ : ،
وذكر ابن هشام أن يونس وعيسى بن عمر والكسائي وزاد الشيخ خالد الأزهري أبا زيد
والبغداديين يثبتون اليا
الصفحه ٢٧٢ : وزاد أنّ اسمه زيد بن أزهر المازني ، وورد في ط. وحواشي
المستقصى : ٢ / ٣٣٩ والتخمير : ١ / ٣٧٦ ، وشرح
الصفحه ٦٤٠ : ء مضموم
الميم والعين خمس ألفاظ هي : منخل ومسعط ومدقّ ومدهن ومكحلة وزاد الزمخشري «محرض»
، انظر الكتاب
الصفحه ٦٩٢ : : ٢٣٠
(١٩) كذا قال
السيرافي : ٦٢٩
(٢٠) أي : غير زعارة
وحمارة وصبارة ، وزاد السيرافي العبالّة وهي
الصفحه ٤ :
تفاخرهنّ في
خدّ أسيل (٧)
وفرع من
مفارقه رسيل (٨)
وأمجد من
أبيك إذا تزيّا
الصفحه ١٧٦ :
كأنّ في
ديارهنّ الشّمس
ومثل (٤) :
إنّ لله درّ
قوم يريد و
نك بالنّقص
الصفحه ٢١٠ : العادة ، فهذا
تبيين احتمال كون الضمير لغير المصدر ، وإنّما فرّ قوم من (٢) عوده إلى المفعول وجعلوه للمصدر