الصفحه ١٠١ :
أضعف (٤) ، فإنّه كالمساجد لو سمّي به (٥) ، والجواب بأنملة وأبلمة (٦) لأنّ ذلك لغة فيهما أضعف (٧) ، لأنّ
الصفحه ٥١٨ : ».
لأنّه مستثقل
في مفرده ، فإذا جمع (٥) زاد استثقالا إن بقيت حروفه ، أو أخلّ به إن حذف / منها
، فإن كسّر
الصفحه ١٧٠ : فله درهم».
وقوله : «إذا
كانت الصّلة أو الصفة فعلا أو ظرفا».
لأنّ الفعل
يشعر بالسّببيّة ، وكذلك
الصفحه ٤٧٩ :
.........
...........
على أنّه يكون
مفتوحا منوّنا ، وإن كان المراد ههنا اللّفظ ، لأنّ حرف الجرّ لا يدخل عليه بمعناه
(٦) كما
الصفحه ٥٩٤ : ما
سيأتي.
وقال : «الأوّل».
ولم يقل :
الواحد لأنّ لفظ الواحد لو قالوه بهذا المعنى لكان لفظ اسم
الصفحه ٦٦٤ :
: إلّا في نحو : مدحرج ومدحرج ، وأمّا قنفخر فالنّون فيه زائدة لأنّه يقال : قنفخر
(٢) فلو كانت النّون
الصفحه ٢٤٤ : جميعا ، ألا ترى أنّك إذا قلت : «يا
تيم عديّ تيم» لم يكن مستقيما ، لأنّه لم يتمّ ولم يعوّض عن تمامه
الصفحه ٣٢٦ : الواو بواسطة الواو فكذلك تقول ههنا ، وإنّما
قلنا : إذا وقع فضلة ، لأنّه إذا لم يقع فضلة صار إمّا أحد
الصفحه ٤٣٤ :
ومنهم من قال :
المضاف إليه إذا كان ضميرا صار بمنزلة التنوين (١) ، فكما لا يعطف على التنوين كذلك لا
الصفحه ١٤١ : واغل
يزرهم يحيّو
ه وتعطف عليه
كأس السّاقي
والمرفوع بعد «إذا»
الشرطية جائز فيه عند
الصفحه ٤٨٤ : فيها ، هل لها موضع من الإعراب أو لا ، فقال
قوم : لا موضع لها من الإعراب ، لأنّ معناها معنى ما لا موضع
الصفحه ٣٠٦ : ، وهو «فاه» ، فنصبوه وشبّهوه بقولهم : «بابا بابا» ،
فهذا وجه قولهم : «فاه إلى فيّ» ، وإذا كانوا قد بنوا
الصفحه ١٢١ : ، وكذلك بقيّة التوابع.
والصحيح الأوّل
لأنّه به يتقوّم المعنى المقتضي للإعراب ، ولأنّ المعنى عليه ، بدليل
الصفحه ٤١٠ : » ، كان جملة مستقلّة ، فيستقيم الوقف دونها ، وهذا غير مستقيم ،
فإنّه يؤدّي إلى ما لا يتناهى ، لأنّه إذا
الصفحه ١١٢ : فيها (٥) لأنّه إذا كان اسم جنس امتزج بكلامهم في أحكام متعدّدة
، فضعف أمر العجمة ، وإذا كان مع العلميّة