الصفحه ٢٦٣ : ترخيم (٢) الأوّل فلا يستقيم ، لأنّ الترخيم يبقى في وسط الكلمة
من حيث المعنى ، وذلك على خلاف الترخيم
الصفحه ٥٩٠ : ءٍ)(٢)».
والذي حسنّه
أنّ قروءا في كلامهم كثير ، ولكثرته استخفّ ، فوضع موضع أقراء ، وأيضا فإنّ أقراء
أثقل من قرو
الصفحه ٥٠٥ :
إن أراد به
تحقيق الإعراب لم يستقم ، لأنّ عمّاتك فيما (١) قدّر فاعل ، وهي في البيت مبتدأ لتأخّر
الصفحه ٥٤١ : ، وما عداه للتأنيث.
قوله : «وجمع».
يريد اسم جمع ،
/ لأنّ فعلاء ليست من أبنية الجموع ، وعدّ (١) أشيا
الصفحه ٦٠٦ : بعينه».
هذا الكلام وقع
[من المصنّف](٢) سهوا ، لأنّه مثّله بما زاد على الثلاثة ، وقد ذكر أنّ
ما زاد على
الصفحه ٧٦ : بالاعتبارين معا (٧) ، وهو ضعيف ، لأنّه خارج عن قياس كلامهم لتقدير لم يعهد
مثله مع إعرابين (٨) في كلمة.
وقال
الصفحه ١٨٢ : ذلك في كلامهم ،
كقولهم : «علمت من أبوك» ، ولا خلاف أنّ «من» ههنا استفهام ، ويراد ههنا : علمت ما
يجاب
الصفحه ٥٦٤ : التسمية ، لأنّ أحكام علامة التثنية والجمع (٢) باقية فيها ، فأجريت بعد التسمية مجراها قبلها ، فتقول
على
الصفحه ٥٦٩ :
استثقالا لما
زاد على الأربعة ، وإذا كانوا قد التزموا الحذف فيما زاد على الأربعة في الألف
فالتزامهم
الصفحه ٨١ : ، فإنّه لا يعرف كلّ ولا كلت في كلامهم لشيء مفرد
، ولو سلّم لكان (٧) يلزم أن يكون للاثنين من المسمّى بكل
الصفحه ٤٩٨ :
في معديكرب دلّت على المخالفة بين التقديرين ، وإذا كانت قواعد معلومة
تقتضي أحكاما مختلفة ، وجا
الصفحه ٦٨٦ : صمحمحا مثل سفرجل (١٣) ويبطل عليه (١٤) بذر حرح ، إذ ليس في الكلام مثل سفرجل ، وخروج اللّفظ
عن أبنية كلامهم
الصفحه ٥٩٦ : (١) لأنّه مبنيّ على الفعل ، ألا ترى أنّ قولك : رابع ثلاثة
إنّما هو من قولك : ربعت الثلاثة ، إذا كمّلتهم
الصفحه ٢٥٦ : «يا هناه» (٢) ، وجوّز قوم وصفه كما يوصف «يا (٣) الله» (٤) ، واستدلّوا بمثل (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الصفحه ٥١٤ :
«فصل : وينقسم إلى جمع قلّة وجمع كثرة»
ويعني بجمع
القلّة ما ذكر ، وجمع الكثرة ما زاد عليه ، وصيغ