الصفحه ٧٢ :
لا يستقيم في الحدود لاستلزامه نفي التّعريف ، لأنّ التّعريف يستدعي سبق
المعرّف على المعرّف.
فإن
الصفحه ٩٩ : الأصليّة المقدّرة فيه ، كأنّ أصله بمعنى مجتمع ، وقول الخليل في «جمع»
: هو معرفة بمنزلة كلّهم (٧) ، يعني أنّ
الصفحه ٢٣٠ : (٨) ، لأنّه لو قدّر استقلال الأوّل دونه وصفت المعرفة
بالجملة التي هي نكرة ، وهو باطل.
والخليل
وسيبويه
الصفحه ٢٨٢ : المبهم هو النكرة ،
والمؤقّت هو المعرفة (٣) ، وهذا فاسد ظاهر الفساد ، ووجه الفساد قولنا باتّفاق :
ضربته
الصفحه ٣٠٧ : (٤).
«وذو الحال
معرفة».
لأنّه مخبر عنه
ومحكوم عليه ، وذلك إنّما (٥) يتأتّى بعد (٦) معرفة الشيء ، ولئلّا
الصفحه ٣٨٠ : أنّك إذا قصدت التفضيل على معروف أضفتها (٢) إلى معرفة ، ووجب أن يكون الأوّل واحدا من المذكورين /
على حسب
الصفحه ٤٢٧ : الصفة والتأكيد ، لأنّ الصفة والتأكيد في حكم التّبع ، فإذا كان الأوّل
معرفة أو نكرة كان ما هو كالتتمّة له
الصفحه ٤٢٨ : يكون ثمّة
ضمير يرجع إلى المبدل ، فإن كان البدل متّصلا به (٣) رجع معرفة ، [نحو : أعجبني زيد رأسه
الصفحه ٤٧٠ :
الأكثر في الاستفهام عن النكرة ، فلو عكسوا لكثر الّلفظ [في المعرفة](١) وقلّ الاختصار [في النكرة
الصفحه ٤٩٤ : وقعت كذلك وهي معرفة وجب أن
تكون معرفة بحرف تعريف مقدّر ، فوجب بناؤه.
وأمّا «متى» و
«أين» فعلّة البنا
الصفحه ٢ : عنها في معاهد التنصيص : ٤ / ١١٨ ، وبلوغ الأرب في معرفة أحوال
العرب : ١ / ١٦١.
(١١) العذافرة :
الناقة
الصفحه ١٢ : متوقّف على معرفة الجنس ، واللّفظ ما لفظ به الإنسان قلّت حروفه
أو كثرت ، وقوله : «اللّفظة» إن أراد به
الصفحه ٣٦ : ومحفوضا (٥) ، وهو ممتنع.
وأمّا (٦) من حيث المعنى فهو أنّ الاسم إنّما يضاف إلى الاسم
المعرفة لتعريفه
الصفحه ٥٦ : باعتبار العهد الذّهنيّ صحّ إطلاق المضاف إلى المعرفة كذلك.
قوله : «وبعض
الأعلام يدخله لام التّعريف ، وهو
الصفحه ٥٨ : (٦) ومجموعة نكرات أصلا (٧) ، والذي حمله على ذلك علمه بأنّ العلم إنّما يكون معرفة
على تقدير أفراده الموضوعة