الصفحه ٥٥١ : تاء
الافتعال ، ويتحرّك الأوّل / بالضّمّ والثاني بالفتح ، فتزول العلّة التي من أجلها
قلبت تاء ، فهي
الصفحه ٦١٨ :
اسم المفعول
قال صاحب
الكتاب : «هو الجاري على يفعل من فعله نحو : مضروب ، لأنّ أصله / مفعل
الصفحه ١٣٢ : ) إعمال الأوّل (١٢).
__________________
(١) في ط : «ضرب».
(٢) في ط : «وضربه»
تحريف.
(٣) سقط من
الصفحه ١٧٠ : فَمِنَ اللهِ)(٤).
قال الشيخ :
فيها (٥) إشكال من حيث (٦) إن الشرط وما شبّه به يكون الأوّل فيه سببا
الصفحه ٢٠٩ : » يجوز أن يكون ضميرا للمفعول
الأوّل راجعا إلى (٩) ما تقدّم من ذكر الأسماع والأبصار ، ويكون «الوارث» هو
الصفحه ٥٧٠ : الياء الأولى واوا وحرّك ما قبلها بالفتح كما
قلناه في يدويّ.
ومذهب سيبويه
أولى ، وما ذكره (٩) من
الصفحه ٤٣٦ :
الأوّل ورد علينا قوله (١) :
على حين
عاتبت .....
............
فإنّه
الصفحه ٦٤ : ابن الحاجب من قوله : «وابن قيس الرقيات» إلى «الأول» عن شرح المفصل ، وقال :
«وقوله : يقوي الوجه الأول
الصفحه ١٦٦ : ، وعكسه ، وأشكلها نصبهما ،
والوجه أن يجعل «تسعى» الخبر ، وأوّل ظرفا ، وفتيّة حالا من الضمير / في «تكون
الصفحه ٦٢٨ : » (٧) من تعريف باللّام أو إضافة ، لأنّ حذف «من» واجب فيها
بخلاف الأوّل ، فإنّه غير واجب ، بل أنت بالخيار
الصفحه ٩٧ : بعد في استعماله نكرة بعد
حذف اللّام المانعة (٢).
والأولى أن
يكون معدولا عن آخر من كذا (٣) ، لأنّه
الصفحه ١٠٧ :
من (١) قبله (٢) ، وينفصل عن السّؤال الثاني بأنّ هذه اللفظة لمّا أشبهت
من كلام العرب الممتنع من
الصفحه ٥١٧ : وقوّتها بالسّكون بعدها ، ومنهم من يكسر الأوّل
في مثل ذلك كراهة الضّمّتين والواو ، فيقول : عيون وشبهه
الصفحه ٤٦٥ : متتاليين في شرح المفصل
لابن يعيش : ٤ / ٣ ، والخزانة : ٢ / ٥٤٤ ، ولم أجد الأول منهما في ديوان أمية.
(١) من
الصفحه ٣٠٥ :
الأحوال ، والأولى أن يكون ذلك من قبيل الأخبار ، والذي يدلّ عليه أنّ الحال فضلة
، و «قفيزين» ههنا ليس على