الصفحه ٥٨ : ، والكامل
لابن الأثير : ٢ / ٢٩ ـ ٣١ ، وأفعى نجران هو الأفعى بن الأفعى الجرهمي ، كان أول
من استقضي إليه ، حكم
الصفحه ٥٧٤ : الأوّل من دم ،
فإنّ أصله عند المبرّد دمي (٤) ، ويجوز في النّسب إليه وجهان ، فلو لم يقل : «ما آخره
غير يا
الصفحه ١٨٦ : متعلّقا بما هو فيه ، كان أولى من غيره ، لزيادته
بفائدة مخصوصة مقصودة.
ثمّ ذكر بعده (١٠) الأسماء التي ليس
الصفحه ٦٠٥ : (١)
أقاتل حتّى
لا أرى لي مقاتلا
......
أي : حتّى لا
أرى لي قتالا ، وهو أولى من أن يكون
الصفحه ٨٩ : قوله : «فكانت
فرعا» بين قوله : «فالذي» و «اعتبر». ومكان هذه العبارة في الوجه الأول من الوجهين
اللذين
الصفحه ٥٧٦ : تغييرهم في النّسب أن يقلبوا الياء واوا
ويفتحوا ما قبلها ، فلذلك كان يدويّ ووشويّ أولى من يدييّ ووشييّ
الصفحه ١٥ : ) بعدها في ط : «القسم
الأول من الكتاب وهو قسم الأسماء. قال الشيخ : ثم أخذ يتكلم ..».
(١٣) أي الزمخشري.
الصفحه ٦٢ : الحارث ، أبو القاسم القرشي ، وهو أول من سمّي في الإسلام محمدا ، توفي سنة ٧٤
ه. انظر الإصابة
الصفحه ٢٣٥ : .
(٨) الأبيات الثلاثة
للأغلب العجلي أوردها البغدادي في الخزانة : ١ / ٣٣٢ مع أبيات أخرى ، والأول منها
في الكتاب
الصفحه ٦٩٥ : وشبهه ، فكان
حمله على ما كثر أولى من حمله على ما قلّ كسفرجل ، وقرنفل (٦) وعلّكد ، وهو الغليظ ، وقال
الصفحه ٤٦٣ : أوضح
من الأوّل لما ذكرناه من إبهام الأوّل ، وهو هو في المعنى ، فنسب الخبر إلى ما هو
الأوضح لمّا كانا
الصفحه ١٧٣ : جملة ، ويكون خبر «إنّ» قد
تمّ بقوله : «الذي تفرّون منه» ، وهذا أقواها ، وهذا كله بحث المتأخرين
الصفحه ٦٠٤ : القرآن للنحاس : ٥ / ٧ ، والبحر
المحيط : ٨ / ٣٠٩ ، وانظر ما سيأتي ورقة : ٢٢٨ ب من الأصل.
(٤) سقط من
الصفحه ٤٦ :
وقبلنا سبّح
الجوديّ والجمد
مصروف عند
سيبويه للضرورة (٥).
قوله : «والمنيّة
بشعوب» يدلّ على كونه
الصفحه ٢٣٣ : إذا كان مفردا من طريق الأولى ، وتمام قوله (٢) :
أزيد أخا
ورقاء إن كنت ثائرا
فقد