الصفحه ٦٣٤ :
وإذا عبّرت (١) بالعبارة الأولى (٢) قلت : «ولا أرى واديا أقلّ به ركب أتوه تئيّة منه بوادي
السّباع
الصفحه ٤١٤ : في حال الرّفع ، واستغنى عن تمثيل النّصب والجرّ ، لأنّه يجيء / من طريق
الأولى ، لأنّه إذا كانت النّفس
الصفحه ٩٠ : فيقولون : المعتبر إمّا زنة الفعل
التي أوّلها (٧) زيادة (٨) من زيادات الأفعال ، كأحمر أو المختصّة
الصفحه ٢٦٣ : ترخيم (٢) الأوّل فلا يستقيم ، لأنّ الترخيم يبقى في وسط الكلمة
من حيث المعنى ، وذلك على خلاف الترخيم
الصفحه ٣٤٦ : ، ونصبهما جميعا ،
ورفعهما جميعا ، ويلزم من جواز نصبهما جميعا ورفعهما جميعا جواز رفع الأوّل ونصب
الثاني ، وإن
الصفحه ٤١١ : الانسحاب لمّا كان المنسوب متّحدا ، وفي البدل تقول : «عجبت
من زيد من حسنه» ، ولو قلت : «أعجبني زيد أعجبني
الصفحه ٥٥٧ : منه كلّ زائدة ما خلا المدّة الموصوفة». لأنّه لا يمكن إبقاء أكثر من أربعة
أحرف ، وفي هذا الاسم أربعة
الصفحه ٢٩٢ : د : «الشبه في
أول».
(٢) في د : «يزيد» ،
تحريف.
(٣) كذا في الأصل د.
ط. تحريف والصواب «من» جاء في اللسان
الصفحه ٥٦٧ :
لما فيه من اجتماع الياءات ، فلم يبق إلّا ردّها إلى أختها [وهو الواو](١)
وإن كانت رابعة
نظرت
الصفحه ١٩٠ : الاشتقاق ،
وقسم ليس كذلك.
فالأوّل : نحو
قوله تعالى : (وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً
الصفحه ٢٣١ : به أبو عليّ الفارسيّ (١٠) ، وهذا إنّما هو من باب التأكيد اللفظيّ ، والأولى أن
يمثّل بغيره ، فيقال
الصفحه ٧٣ : فغير مستقيم ، لثبوت ما ذكرناه (٤) ، وفساد ذلك من وجهين :
الأوّل : أنّ
الاتّفاق على أنّ أنواعه رفع
الصفحه ١٣٩ : ، وكذلك «ليبك يزيد» ، وتقدير «ضارع» (٢) فاعلا أحسن من تقديره خبر مبتدأ (٣) ، لأنّ القرينة فعليّة ، فكانت
الصفحه ١٣ : أولا ، الثاني
الحرف ، والأوّل إمّا أن يدلّ على الاقتران بأحد الأزمنة الثلاثة أولا ، [الأوّل
الفعل
الصفحه ٢٣٠ : أمكن تمام الأوّل دونه ، وعرّف الثاني وجعل وصفا له ، وإذا كان جملة
لم يستقم إلّا أن تكون من تتمّته