الصفحه ٣١٧ : لمّا كان مفرده (٥) لا دلالة له على (٦) الجنس ، واختصّ بالدّلالة على المفرد عدل عن لفظ أفراده
(٧) إلى ما
الصفحه ٤٧١ : عن الصّفة
، وزادوا همزة الاستفهام لمّا وسّطوا «من» وأدخلوا عليها الألف والّلام [حيث قالوا
: آلمنيّ
الصفحه ١٥ : .
وقد أورد على
قول النحويين : «إنّ الحرف لا يخبر عنه» أنّه تهافت في الكلام (٥) ، لأنّ قولكم (٦) : «لا
الصفحه ٥٨ :
ومضر وربيعة
وأنمار أبناء نزار بن معدّ بن عدنان (١) ، أضيف كلّ واحد إلى ما ورثه من أبيه ، ورث مضر
الصفحه ٢١٢ : كان كذلك وجب أن يكون هو الفارق
بين المتعدّي وغير المتعدّي ، ألا ترى أنّك لو قطعت النظر عنه كانت
الصفحه ٣٦١ : . ط : «إلى»
، تحريف. وما أثبت عن د.
(٣) سقط من ط : «بعضهم».
(٤) حكى ابن يعيش ستة
أوجه في شرح المفصل
الصفحه ٣٢ : : الجسم ينقسم إلى حيوان وغير حيوان ، فيجب أن تكون الحيوانيّة
منتفية عن القسم الآخر (٤) ، وههنا التقسيم قد
الصفحه ٧٧ : فقط. (١)
والصّحيح أنّها
معربة (٢) بالحروف الأصليّة ، أو الحروف بدل عنها (٣) ، كإعراب التثنية والجمع
الصفحه ٣٩٤ :
ولو كان خبرا (١) عن الأوّل لقيل (٢) : راضون ، / وقوله في البيت : (٣)
فزجّحتها
بمزجّة
الصفحه ٥١٦ : : نساء كلبات وكلبات ، فكلبات
[بالتحريك](٦) نظرا إلى الأصل ، وكلبات [بالسّكون](٧) نظرا إلى الوصف ، وأمّا
الصفحه ٥٧٢ : كانت ألف تأنيث أولى من اعتبار الصّرف وعدمه ، لئلّا يؤدّي إلى دخول كساء
وشبهه إذا سمّيت به امرأة فيما
الصفحه ١٩ : (٥).
والكلام على
قولهم (٦) : «في نفسه» ، الضمير في «ما دلّ على معنى في نفسه» يرجع إلى «معنى» ، أي
: ما دلّ على
الصفحه ١٥٠ : ، فهو يسأل عن التّعيين (٦) ، وإذا كان الحكم معلوما صار الخبر في المعنى كوصف ،
فكانت في المعنى كنكرة
الصفحه ٣٨٠ :
«فصل : وأفعل التفضيل يضاف إلى نحو ما يضاف إليه
أيّ في المظهر والمضمر (١)».
قال الشيخ :
يعني
الصفحه ٤١٦ : (٥) ، ومدلوله واحد ، فالجواب / عنه من وجهين :
أحدهما : أنّ
الصفة تطلق باعتبارين مختلفين لا يجمعهما حدّ واحد