الصفحه ٥٨٥ : هو الأصحّ.
(٢) في د. ط : «عنه».
تحريف.
(٣) نسب الرجز في
الكتاب : ٣ / ٦٢٤ إلى بعض السعديين ، ونسبه
الصفحه ٤٨٨ : أراد أنّهما [أي : حيث والغايات](٣) مضافان إلى جملة فلا يستقيم التشبيه ، لأنّ الغايات غير
مضافة إلى جملة
الصفحه ٢١٣ : مضمر مستعمل إظهاره ، أو لازم إضماره».
[أقول : قد](٢) قسّم [المصنّف](٣) عامل المفعول به إلى ظاهر
الصفحه ٧٣ : ».
(٥) في ط : «الجنس».
(٦) هذه إشارة إلى ما
ذهب إليه بعضهم من أنّ الإعراب معنوي ، وأنه عبارة عن الاختلاف
الصفحه ١٧٢ : الكلام ،
فلا يجتمعان ، لأنّه يؤدّي إلى التناقض ، والجواب عنه أنّ ذلك في المشبّه بالشّرط
، فلا يلزم مع
الصفحه ٢٥ : لاحتاج إلى موصوف مقدّر وهو (٢) الأخوال أو ما يقوم مقامهم ، ولا حاجة إلى هذا التقدير
مع الاستغناء عنه
الصفحه ٣٦ :
وذلك (١) أضعف باتّفاق ، ولزم عند الإضافة إضافة الاسم إلى
اللّقب ، ولا يجوز العكس ، لأنّ اللّقب
الصفحه ٣٧٠ :
«فصل : وقضيّة الإضافة المعنويّة أن يجرّد لها المضاف من التعريف
إلى آخره.
قال الشيخ :
الإضافة
الصفحه ٥٨١ : أجدر.
وأمّا المعدولة
عن القياس فبابها السّماع ، وخراسيّ وخرسيّ منسوب إلى / خراسان (١١
الصفحه ٢٩ : الخزانة
: «بالتسمية».
(٦) في ط : «لبابه».
(٧) ذهب أبو زيد
الأنصاري إلى هذا ، فقد نقل عنه ياقوت الحموي
الصفحه ٩٦ : قوم أنّه
يقال : وحدان إلى عشران ، وزعم قوم أنّ المانع في ذلك تكرير العدل ، لأنّه معدول
في اللّفظ عن
الصفحه ٥٤٨ : ذكر عن الأخفش.
قال : «والتصغير
والتكسير من واد واحد».
يريد أنّه في
المعنى مثله من حيث إنّهم قصدوا
الصفحه ٧٩ : د. ط. ويقال : «احتزرت من كذا» اللسان (حرز). والضمير في «منها»
يعود إلى الأسماء الستة.
(٤) في د : «عن
الصفحه ٢٤٨ :
وقوله : «يا بن أمّي» إلى قوله «جعلوا الاسمين كاسم واحد»
يعني أنّهم
جعلوا «ابن» المضاف إلى «أمّ
الصفحه ٢٤٤ : ، وإذا أخّرت
فقلت : «يا تيم تيم عديّ» عوّضت عن عديّ المحذوف لفظا مثله ، وصار «تيم عديّ»
بالنسبة إلى