الصفحه ٢٠٥ : : (عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ
قَعِيدٌ)(١٠) ، أي : حافظ ، ووضح / ذلك في «عمرك الله» لاستعمال
فعله
الصفحه ٢٣٨ : الاستدلال لأنّه يصير من باب آخر ليس من باب
نداء المبهم (٥) ، وأجيب عنه بوجهين :
أحدهما : أنّ
الاستدلال
الصفحه ٣٢٧ : » إلى «مستأنفا»
نقله الصبان عن ابن الحاجب بتصرف ، انظر حاشية الصبان : ٢ / ١٤٣.
(٣) أي الزمخشري ،
انظر
الصفحه ٣٩٠ : .
__________________
(١) من قوله : «والنداء
إنما» إلى «المجرى» نقله البغدادي في الخزانة : ٢ / ٢٢٠ عن شرح المفصل لابن
الحاجب
الصفحه ٣٩٦ :
القاضي [أبو بكر الباقلّاني](١) إلى أنّه لا مجاز في القرآن ، وأنّ مثل قوله تعالى : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الصفحه ٤٦٦ : .
__________________
(١) من قوله : «لأنّ
الضمير» إلى «قليل» نقله البغدادي في الخزانة : ٢ / ٥٤١ ، عن شرح المفصل لابن
الحاجب
الصفحه ٤٩٧ : الأوّل إلى الثاني وهو على قسمين : قسم
بصرف الثاني وقسم بعدم صرفه](٦)
وأمّا علّة بناء
«الخازباز
الصفحه ٥٠١ :
الكنايات
قال صاحب
الكتاب :
«وهي كم وكذا وكيت وذيت» ، إلى آخره.
قال الشيخ :
علّة بناء «كم
الصفحه ٥٣٨ : يكون في الأصول مماثل لها ، وليس في
الأصول مماثل لها ، لأنّ معنى الإلحاق أن توجد حروف ناقصة عن حروف بنية
الصفحه ٥٤١ : [حاجز غير حصين](٣) ، فقلبوا الّلام (٤) إلى موضع الفاء ، وقالوا : أشياء ، والذي يدلّ على ذلك
أنّهم قالوا
الصفحه ٥٥٧ : صيغة التكثير (٤) فعدلوا إلى أحد أمرين ، إلى جمع القلّة إن كان له جمع
__________________
(١) سقط من
الصفحه ٥٦٨ : ط من قوله
: «وفي الألف القلب» إلى «الأخف». خطأ.
(٧) سقط من الأصل. ط.
وأثبته عن د.
الصفحه ٥٧٣ : أجريت مجرى ظبييّ لأنّها مثله ، فتركت على حالها ، ولم تجر مجرى طووي
في ردّ العين إلى أصلها لما يلزم من
الصفحه ٦٠١ : ممدودا ، كقولهم : الرّحى والرّجا ، فلو مدّ هذا لم يكن فيه خروج عن
قياس ، وكذلك قصره ، إذ ليس فيه أصل
الصفحه ٦٩٠ : ».
ومن قوله : «وأرونان» إلى «دوار» يكاد يكون مأخوذا بنصه عن السيرافي : ٦١٥ ـ ٦١٦
(٩) كذا قال السيرافي