الصفحه ٥٢٧ : » إلى آخره.
قال الشيخ :
يعني ما خلا لفظا أو تقديرا ، لأنّه سيبيّن أنّ المؤنّث يكون مؤنّثا لفظا وتقديرا
الصفحه ٥ : حرسها الله تعالى ، وقريش الضّواحي من خرج عنها ،
والنّازلون البطحاء خيرهم ، والنّازلون وسطها خير الخير
الصفحه ١٠ : الآلة ، «إلى علم
البيان» ، وهو العلم
__________________
(١) في د : «أمر».
(٢) ذكره الميداني
بلفظ
الصفحه ٥٢ : الكلام كناية عن موزوناتها أو لا ، فإن وضعت كناية عن موزوناتها مثل أن
تقول : «أفعل» بعد تقدّم موزونه
الصفحه ٦٤ : ابن الحاجب من قوله : «وابن قيس الرقيات» إلى «الأول» عن شرح المفصل ، وقال :
«وقوله : يقوي الوجه الأول
الصفحه ٨٧ :
وذهب جماعة إلى
أنّه غير منصرف لما (١) تقدّم (٢) ، وقال أبو / عليّ الفارسيّ : لا أقول : منصرف لوجود
الصفحه ٩٨ : تقدير
المعدول (١) مفسد مع الاستغناء عنه. والأكثر في لغتهم منع صرف فعل
علما ، وجاء الصّرف قليلا ، كقولهم
الصفحه ٩٩ : ء وأنت تريد ضحى يومك وعشيّته
وعتمة [ليلتك ومساءها وسحرا بعينه فلو قصد فيه إلى تضمّنه معنى الحرف لبني
الصفحه ١١١ :
نظرا إلى أنّه من قياس فعلانة ، لامتناع فعلى في مؤنثه ، ومثاله قولك :
الله رحمن رحيم (١)
وإن كان
الصفحه ١١٩ : قويّ جدّا بالنظر إلى
المعنى ، إلّا أنّه لم يسمع منع صرف نحو : نوح ولوط مع / كثرة استعماله ، والمختار
الصفحه ١٢٢ : جرّ معنى الفعل إلى
الاسم ، أي إيصاله ، فسمّي باسم مدلوله ، وأمّا النصب فلأنّه من الألف التي
الانتصاب
الصفحه ١٥٢ : وجملة فالمفرد على ضربين : خال عن الضمير ومتضمّن له» (١٢).
قال الشيخ :
الخبر الذي يتضمّن الضمير هو كلّ
الصفحه ١٥٤ : » (٣) ، وشبّهه بقولهم : «كلّمته فاه إلى فيّ» (٤) ، و «بيّنته بابا بابا» في أنّ الأصل جاعلا ومفصّلا
ولكنّه مرفوض
الصفحه ١٧٣ : . ط : «ان»
تحريف وما أثبت عن د.
(٥) في د : «بجواب» ،
تحريف.
(٦) ذكر الفراء هذا
الوجه ونسبه إلى بعض
الصفحه ١٩٧ :
ثمّ قال : «ومنه»
مشيرا إلى النوع الأصليّ ، وفصله من نوعه لأنّه يعرف بضابط يجري عليه ما لا يسمع
من