الصفحه ٤٢٦ : » إلى آخره ، يفصله عن المعطوف
، فإنّه لم يذكر للتّوطئة ، وإنّما كلّ واحد منهما مستقلّ بنفسه ، وهذا الحدّ
الصفحه ٤٥٠ : الكوفيّون في أنّه يفسّر بالجملة ، وإنّما وقع أوّلا (٤) لأنّه لو (٥) وقع آخرا عاد على ما تقدّم ، ولم يحتج إلى
الصفحه ٤٥٣ :
«فصل : والضمير في قولهم : «ربّه رجلا» إلى آخره.
قال الشيخ :
اختلف النّاس في هذا الضمير
الصفحه ٤٨٤ : ](١) وإذا قلت : صه فمعناه الأمر بسكوت ما ، كأنّهم قصدوا
إلى أن يجعلوا التنوين في «صه» جيء به لمعنى ، وحكموا
الصفحه ٥٢٢ :
قوله : «وللاسم
ممّا في آخره ألف تأنيث» إلى آخره.
ثمّ مثّل
بصحاري وإناث ، وقياس ترتيبه أن يمثّل
الصفحه ٦١٢ :
اسم الفاعل
قال : «هو ما
يجري على يفعل من فعله» إلى آخره.
قال الشيخ : إن
أراد بالجاري الواقع
الصفحه ٦٤١ : ، فأمّا الفاء فتكون متحرّكة بالحركات الثلاث ، ولا تكون ساكنة لما يؤدّي
إلى الابتداء بالسّاكن [المرفوض
الصفحه ٦٤٧ : ).
بالتنوين لتكون
للإلحاق ، وإلّا فحبلى مثلها ، وإذا نوّن لم يكن تكريرا ، كأنّه قصد إلى أمثلة
الصفحه ٦٦٦ : الّلام
الأولى» إلى آخره.
ظاهر ، وبقي
عليه قرناس ، وهو ما شخص من الجبل ، والآلة التي يلفّ عليها ما يغزل
الصفحه ٦٩٨ : غير ، لأنّ المدّ يخرجه عن الفصل ، وكسر الدّال
يغني عنه (٥) وهربذى ، وسبطرى ، وهي مشية فيها تبختر
الصفحه ٦٢٠ : . ط.
وأثبته عن د.
(٥) سقط من ط من قوله
: «إلى ما أضيف» إلى «وجهه». خطأ.
الصفحه ٥٧٩ : : / «وينسب
إلى الصّدر من المركّبة». إلى آخره.
لأنّ الثاني من
الاسمين بمنزلة تاء التأنيث ، فلذلك وجب الحذف
الصفحه ٢٨٦ :
ولا بمحتمل ، وهذا هو على حذف المضاف مع كونه تجوّزا (١).
قوله : «وقد
يذهب بالظرف عن أن يقدّر فيه
الصفحه ٣٣٥ : . ط.
وأثبته عن د.
(٢) في د : «فيجب».
(٣) في د : «فلأنه».
(٤) سقط من د من قوله
: «لأن النصب» إلى «إلا
الصفحه ٢٤٣ : أحدهما
استغناء عنه بالآخر ، وبقيت أحكام الإضافة فيه كقوله (١) :
إلّا علالة
أو بدا
هة