الصفحه ٤٤٤ : الحدث (٤).
__________________
(١) من قوله : «أنّ
نفسه طابت لإصابة» إلى «أوّلا» نقله البغدادي عن شرح
الصفحه ٤٥١ : يظهر.
ويكون مؤنّثا
إذا كان في الكلام مؤنّث ، فكأنّهم قصدوا إلى المناسبة ، وإلّا فالمعنى سواء
مذكّرا
الصفحه ٥٩٣ : منه ، علمت أنّ الهمزة عن الواو ، وذلك واضح.
قوله : «وتقول
في تعريف الأعداد : ثلاثة الأثواب ، وعشرة
الصفحه ٢١ :
بها (١) لا يخبر (٢) عنها ، فلو أضفت إليها لأخرجتها عن وضعها الأصليّ.
والتّنوين أيضا
من الخواصّ
الصفحه ٤١ : اسم غير العلم ، نحو : ابن مقرض وحمار قبّان».
قال الشيخ رحمهالله : استغنوا باسم العلم (٤) عن اسم
الصفحه ١٣٧ : من د من قوله
: «وذلك» إلى «للقرينة» ، خطأ.
(٢) في الأصل. ط : «لقالوا»
، وما أثبت عن د.
(٣) في
الصفحه ١٦١ : لما تقدّم من أنّ (٩) المبتدأ في التّحقيق الاسم المجرّد الذي له صدر الكلام
، ولا يحتاج في التحقيق إلى
الصفحه ٣٨١ : لم يقدّر ذلك للزم أن يكون من الوجه الأوّل.
ثمّ قال : «فأنت
على الأوّل يجوز لك توحيده» إلى آخره
الصفحه ٤١٨ : : فقد
يكون بعض الأحكام معارف في قولك : «زيد القائم» ، فالجواب : ليس زيد في «زيد
القائم» مخبرا عنه
الصفحه ٤٥٨ : المؤنّثين.
وهي مبنيّة
كلّها عند المحقّقين (٢) لاحتياجها إلى معنى الإشارة كاحتياج المضمر إلى التكلّم
الصفحه ٤٧٢ : بنيت ، وإن لم تضمّنه أعربت ، وبناؤها الأفصح ، فكذلك ههنا.
«قوله : وإذا
استفهم بها عن نكرة في وصل» إلى
الصفحه ٤٨٥ : بالابتداء ، لأنّه وما بعده اسمان جرّدا عن العوامل اللّفظية ليسند
أحدهما إلى الآخر ، كقولك : «أقائم الزيدان
الصفحه ٥٠٤ :
والمضاف إليه ضعيف ، ولمّا ضعف أن يكون مضافا إليه نقل إلى إعراب عموم التمييز
، وهو النّصب ، وقد جا
الصفحه ٥٣٣ : المذكّر ، وهذا أيضا لا يلزمهم لأنّهم لم يعمّموا في
الأسماء فضلا عن الأفعال ، وإذا لم يرد عليهم بعض الأسما
الصفحه ٥٣٤ : إلى الجمع ، والجمع ليس فيه تأنيث حقيقيّ ،
فلمّا كان كذلك جرى التأنيث والتذكير كجريه على المؤنّث غير