الصفحه ٥٠٨ :
على (١) ما (٢) في آخره ألف خاصّة فليس بمعروف (٣)
قوله : «ولا
يخلو المنقوص» إلى آخره.
قال
الصفحه ٥٣٠ :
الإسناد ما يشعر بذلك ، وكأنّه قصد إلى أنّ التاء في الأسماء القياسيّة [للتفرقة
بين المذكّر والمؤنّث
الصفحه ٥٥٨ : ، لأنّ
لفظ / أصغر يدلّ على الزّيادة في الصّغر ، فهو مستغن عن التصغير بهذا المعنى ،
وإنّما قصد إلى أنّ
الصفحه ٥٩٤ : أوّل الاسمين [كقولك : الأحد عشر إلى التّسعة عشر](١) ، كما يعرّف الاسم المفرد ، ولذلك صحّت إضافتهما
الصفحه ٦٣٠ :
هذا مذهب
البصريّين (١) وقال الكوفيّون : وزنه فوعل (٢) كأنّ أصله ووأل ، فنقلوا (٣) الهمزة إلى موضع
الصفحه ٦٣٤ :
__________________
(١) في ط : «اعتبرت».
تحريف.
(٢) أي : «ما رأيت
رجلا أبغض إليه الشّرّ منه إلى زيد».
(٣) أي : «ما رأيت
الصفحه ٦٩ :
ه ويحك ألحقت
شرّا بشر](٣)
قوله : «ومن
أصناف الاسم المعرب» إلى آخره.
قال الشيخ رحمهالله : قدّم
الصفحه ٧٢ : قيل : نحن
نعقل اختلاف الآخر لاختلاف أمر مع الذّهول عن حقيقة المعرب ، قلت : المقصود اختلاف
يصحّ لغة
الصفحه ١٣٢ : ](٤) يستغنى عنه ، فلا حاجة تلجئ إلى ذكره ، وقد استدلّ (٥) على ذلك بالمفعول الثاني إذا كان غير مطابق للمذكور
الصفحه ١٥٧ : لَمْ تُنْذِرْهُمْ) فهو فعل مقدّر بالمصدر ، وأصله كما مثّل ، وإنما عدل به
عن أصله تقوية لمعناه في غرض
الصفحه ٢٣٦ : » إلى «بدلا»
نقله البغدادي في الخزانة : ١ / ٣٣٢ عن «الإيضاح» لابن الحاجب.
(٣) أي : الزمخشري
الصفحه ٢٥٥ : ، وإمّا بدل من عذيري المذكور (٣).
والتزموا حذفه
في «اللهمّ» ، لأنّ الميم عوض عنه (٤) عند البصريّين
الصفحه ٣٤٤ : الخبر في المعنى ، وإنّما نسب إلى «إنّ» و «كان» من حيث
وجودهما معهما ، فاستغنى بذلك عن حدّهما.
ثمّ لمّا
الصفحه ٣٥٤ :
قال الشيخ :
ووجه قول (١) سيبويه (٢) إن كان علّته أنّه مضاف وأنّ ذلك قد فصل / بينهما فبعد
عن المضاف
الصفحه ٣٩٨ : أهل القرية](٦) لم يجيزوه ، وفرّقوا بينه وبين هذا بأن يكون المضاف
متقدّما مضافا إلى شيء ، ثمّ يذكر بعد