الصفحه ٥٧١ :
فإن كان وسط
الكلمة ياء أيضا كقولك : طيّ وكيّ نظرت إلى أصل الياء الأولى فرددتها إليه (١) متحرّكة
الصفحه ٨٩ : إذا انضمّ إلى الاسم العامل سبب آخر
أن يمتنع من الصّرف ، فالجواب عنه من وجهين :
أحدهما : أنّا
لا
الصفحه ٢٨٣ : يعقل بنفسه من غير
متعلّق ، وهذا لا يفهم إلّا بمتعلّق ، لأنّك لو قدّرت انتفاء المدخول إليه عن
الذّهن لم
الصفحه ٥٠٢ : بخلاف الألف ، فإنّ فيها ما يشعر ، فاستغنت عن
الجمعيّة (٤).
قوله : «وتقع
في وجهيها مبتدأة» إلى آخره
الصفحه ٦١٨ : . ط.
وأثبته عن د.
(٦) إشارة إلى قول
الزمخشري : «ويعمل عمل الفعل تقول : زيد مضروب غلامه» المفصل : ٢٢٩
الصفحه ٦٦٠ :
قوله : «والثلاث
المتفرّقة في نحو : إهجيرى (١)» إلى آخره ، واضح ، وبقي عليه «أباطيل» (٢).
«وبعد
الصفحه ١٣ : ، والحرف لا يستقلّ بالمفهوميّة ، ومعنى ذلك أنّ
نحو «من» و «إلى» مشروط في وضعها دالّة على معناها الإفراديّ
الصفحه ٥٧ : بالصّعق كان مستغنيا عن اللّام ، فلم تجئ فيه مقصودة لأمر لازم ، وإنّما
جاءت للمح معنى الصّفة ، وليس ذلك
الصفحه ٢١٠ : ذلك حمل صاحب الكتاب (١٠) الضمير على المصدر.
وقد أجيب عن
عود الضمير المفرد إلى الجمع بأنّه على معنى
الصفحه ٣٤٦ : بالنظر إلى ما
يلزم لو لم يقدّر ، ولا يستبعد التأويل إذا كان تركه يؤدّي إلى ما هو أشذّ منه ،
وذلك أنّك إذا
الصفحه ٣٤٨ : » نكرة يليها مضافا أو مشبّها بالمضاف (١) ، ولكنّه استغنى عن ذلك بما ذكره في أثناء فصول الباب
فليمش معه
الصفحه ٣٥٨ : فقيل : (لا فِيها غَوْلٌ وَلا
هُمْ عَنْها يُنْزَفُونَ) (٤٧) (٣) ، وأشباه ذلك.
وكذلك إذا كان
المنفيّ
الصفحه ٣٨٨ :
«فصل : وقد أضيف المسمّى إلى اسمه» إلى آخره.
قال الشيخ :
يعني أنّك تأخذ اللّفظ المراد به الذّات
الصفحه ٤٠٤ :
«فصل : وما أضيف إلى ياء المتكلّم فحكمه الكسر».
قال الشيخ :
إنّما كسر إمّا لأنّهم أرادوا أن يكون
الصفحه ٤٤٣ : ، فإنّ الضّغم عبارة عن الشّدّة ، فإذا قدّرت إضافتها إلى
المفعول ، وهو الظّاهر ، وجب أن يكون ضميرها فاعلا