الصفحه ٦٠٧ : ، وإذا استثقل تفعيل فالوجه أن يحمل تعزية على أنّه تفعلة
، ولا حاجة إلى أن يحمل على التّفعيل ، ثمّ حذفت
الصفحه ٨ : بإنكار الحقّ مع العلم به ، و «الخصل» : ما يراهن عليه في
الرّمي ، ثمّ غلّب في الفضل والغلبة لكونه عنه
الصفحه ٢٠ : (٨) ، فلم يحتج إلى ذلك فيه (٩).
وإنّما اختصّ
بالجرّ (١٠) لأنّ المضاف إليه مخبر عنه من حيث المعنى (١١
الصفحه ٢٧١ :
عن «أن» ولا عن غيرها ، وقد جاء في الشعر شاذّا (١) :
فإيّاك إيّاك
المراء فإنّه
الصفحه ٣٤٠ :
«فصل : وإذا قلت : ما مررت بأحد إلّا زيد خير منه» إلى آخره.
قال الشيخ :
هذا راجع إلى الاستثنا
الصفحه ٤٣٨ : عليه بأنّ في الحدّ «أو» فالجواب عنه أنّ
الغرض التعريف ، فإذا حصل بأيّ طريق كان فهو المقصود ، وقد يقال
الصفحه ٥٠٩ : : «وما
آخره همزة» إلى آخره ، ثمّ قال في آخر الفصل : «فهذه الأخيرة تقلب واوا لا غير ،
والباب في البواقي أن
الصفحه ٥٦٧ :
لما فيه من اجتماع الياءات ، فلم يبق إلّا ردّها إلى أختها [وهو الواو](١)
وإن كانت رابعة
نظرت
الصفحه ٦١٦ : الفاعل مع فاعله [نحو «زيد قائم»](٥) مفرد محتاج إلى جزء آخر ينضمّ إليه [كأبوه](٦).
فإن قيل :
فمذهب
الصفحه ٦٢٣ : سبعة ، وإن كانت عنده اثنتي عشرة ، إلّا أنّه استغنى بالتنكير عن التعريف
لأنّه هو هو. فاستغنى بحسن وجهه
الصفحه ١٠٩ : ارتكاب ذلك لازما.
ونقل عن سيبويه
أنّ سراويل اسم أعجميّ أعرب كما أعرب الآجرّ ، إلّا أنّه أشبه من كلامهم
الصفحه ١٣٣ : والمقاصد
للعيني : ١ / ٥٥٧ والدرر : ٢ / ١٤٢ إلى قيس بن الخطيم ، وحكى العيني عن ابن هشام
اللخمي أن صاحب البيت
الصفحه ٤١٤ : ثلاثتها» ، إلى آخره.
يعني بالتّفصلة
التّفرقة بين المرفوع والمنصوب والمجرور في لزوم المرفوع المضمر
الصفحه ٤٩٠ : تقديره : واللّيل
__________________
(١) سقط من الأصل. ط.
وأثبته عن د.
(٢) يقبح إضافة «إذ»
إلى جملة
الصفحه ٤٩٦ :
المركّبات
قال صاحب
الكتاب : «هي على ضربين : ضرب يقتضي تركيبه أن يبنى الاسمان معا» ، إلى آخره