الصفحه ٤٥١ :
قائم» (١) لأنّه ضمير منصوب ، فلا يجوز أن يستتر ، وليس الموضع
موضع حذف فيحذف ، وقد جاء في الشعر
الصفحه ٥١٣ : .
«وقد أجري
المؤنّث على المذكّر في التسوية» ، إلى آخره.
أي : جعل علامة
النّصب والخفض الكسرة حملا له على
الصفحه ٢٤٦ : (٦) تحريك الياء تحريك الواو لما ظهر من الفرق بينهما.
وقد توهّم قوم
أنّ شرط الحذف في نحو «يا غلام» أن لا
الصفحه ٣٠٢ : كونها رطبا.
وقد اختلف
النحويّون في العامل في «بسرا» ، فقال بعضهم : العامل فيه الإشارة ، وقال بعضهم
الصفحه ١٠٤ :
فلو كان عبد
الله مولى هجوته
ولكنّ عبد
الله مولى مواليا
فأمّا حال
الصفحه ١٠٧ : ».
(٢) جاء في هامش
النسخة د : «السؤال الأول : كونه لا نظير له في الآحاد» ، «بما انفصل به» : أي :
بالجواب
الصفحه ١٤٧ :
ثمّ ذكر العامل
فقال : «وكونهما مجرّدين للإسناد هو رافعهما».
وقد تقدّم أنّ
العامل هو المعنى الذي
الصفحه ٢٧٦ : يتعلّق لضميره لو سلّط على الأوّل لكان معمولا له (٣) ، ومهما رفعت فعلى الابتداء ، وإذا نصبت فعلى تقدير فعل
الصفحه ٥٦٧ :
لما فيه من اجتماع الياءات ، فلم يبق إلّا ردّها إلى أختها [وهو الواو](١)
وإن كانت رابعة
نظرت
الصفحه ٢٠٢ : .
وقولهم : «الله
أكبر دعوة الحقّ» ، كأنّهم كانوا يتداعون بها لينحاز سامعها من أهل الحقّ إليهم ،
فصحّ (٨) أن
الصفحه ٥٤٠ : (٣)](٤) لا تكون صفة إلّا مع التاء (٥) وكذلك ذكره صاحب الكتاب في آخر الفصل ، وقد أورد سيبويه
قولهم : «قسمة
الصفحه ٦٤٥ : كان فيه بعد ، مثل الحكم بزيادة الهاء في هبلع ، إذ لم
يثبت زيادتها أوّلا.
وقد بقي عليه
من الأمثلة
الصفحه ٣٤٧ : : «إمّا تكرمني أكرمك» ، وفتح الثاني واجب لأنّه مثل قولك : أمّا أنت
منطلقا انطلقت (١) ، وقد تقدّم ذكره
الصفحه ٦٥٧ : ، وكذلك جلواخ [للوادي الوسيع](٥) وجريال [للخمر ، وقيل : للمكان الغليظ](٦) وعصواد (٧) وهبيّخ [للغلام
الصفحه ٤٦٦ : : (وَما تِلْكَ
بِيَمِينِكَ يا مُوسى) (١٧) (٦) ، أو الجزاء (٧)».
وهو ظاهر كقوله
تعالى : (وَما بِكُمْ مِنْ