الصفحه ٦٦١ : البله (٤) وفيه نظر.
قوله : «وقد
اجتمعت ثنتان وانفردت واحدة ، نحو : أفعوان».
حكم بزيادة
الهمزة الأولى
الصفحه ٦٠٣ :
في قيتال ونحوها (١)» ، وقد جاء «فاعلته فعّالا» ، وهو قليل ، كقولهم :
ماريته مرّاء (٢)
«وفي تفعّل
الصفحه ٢٧٤ : ءك أوسع لك» ، فقال : أنا ابن الحمامة
الشاعر ، فقال : كن ابن (٩) أيّ / طير الله شئت.
«ومنه : من أنت
زيدا
الصفحه ٢٥١ :
ولو سمّيت
باثني عشر ، فقال سيبويه : واثنا عشراه ، لأنّه عنده اسم مفرد ، فوجب أن يكون حاله
حال
الصفحه ٣٢٥ : (٢) : وقد اختلف في عامل الاستثناء ، فقال (٣) قوم : إنّ العامل «إلّا» نفسها (٤) ، لأنّ معنى «إلّا» أستثني
الصفحه ٤٢٤ :
الفصحاء من صرف كعسب ، وهو في الأصل فعل ، يقال : كعسب الرجل إذا مشى
بإسراع مع تقارب الخطو (١) ، وقد
الصفحه ٥٨٨ : / جميعا فقال : «وقد
قالوا : ثلاثة أثوابا» ، وشذوذه نصبه ، والقياس على ما تقدّم الخفض ، وقالوا
الصفحه ٢٦٩ : المذكورين هو الذي يحذف منه حرف واحد ، والله أعلم.
وقد يحذف
المنادى على ما ذكر ، وقوله : (أَلَّا يَسْجُدُوا
الصفحه ٢١٩ : (٨) كذا» كان جملة مستقلّة ، مثلها في قولك : «افعل كذا» من
غير قولك : يا زيد ، وقد يقول القائل (٩) : يا زيد
الصفحه ٥٥١ : له
على الفعل صغّر أو كبّر ، فلذلك قيل : قويئل (٤) كما قيل : قائل ، وقد يتوهّم أنّ الواو في قائل إنّما
الصفحه ٣٦١ : الجواز إلى الأصل.
والوجه الخامس
: أن ترفع الأوّل وتفتح الثاني ، وقد ذكر الوجه في تعليله.
وأمّا الوجه
الصفحه ٦ : » بفتح الياء اسم المختار ، وأصله الاختيار ، ويقال : محمّد خيرة
الله ، أي مختاره (٤) ، وقال الله تعالى
الصفحه ٣٦٣ : ](١) بمستقيم.
وقوله : «إلّا
من درى (٢) كيف هي في المصحف».
يؤذن بأنّ
القراءة كانت سائغة ، ثمّ لمّا كتب
الصفحه ١٨١ : الخبر ، وقلّة إضمار «كان».
وقد وقع في بعض
النّسخ : «وقد التزم حذفه (٥) في قولهم : «ليت شعري» والظّاهر
الصفحه ٥٠٤ :
والمضاف إليه ضعيف ، ولمّا ضعف أن يكون مضافا إليه نقل إلى إعراب عموم التمييز
، وهو النّصب ، وقد جا