الصفحه ٥٥ :
«فصل : وقد يغلب بعض الأسماء الشّائعة على أحد المسّمّين به».
قال الشيخ :
غرضه في هذا الفصل أن
الصفحه ٥٢٥ : يجري مجراه ، وليال مثله ، قال الله تعالى : (سِيرُوا فِيها لَيالِيَ)(٣) ، وليس في المفرد ياء بعد الّلام
الصفحه ٣٩٨ :
«فصل : وقد حذف المضاف وترك المضاف إليه على إعرابه».
قال الشيخ :
اختلف الناس (١) في مثل ذلك
الصفحه ٢٠٣ :
و «لبّيك» من
ألبّ على كذا أي : أقام (١) ، وكأنّ (٢) المعنى أدوم دواما بعد دوام على طاعتك ، وقد
الصفحه ٩١ :
في الاسم أكثر منه في الفعل ، وقد اعتبر اتّفاقا ، وأيضا فإنّ «فاعل» في
الأسماء قليل نادر (١) كخاتم
الصفحه ٣٤ :
قال :
«فصل : وإذا اجتمع للرّجل اسم غير مضاف ولقب» إلى آخره
قال الشيخ
أيّده الله تعالى :
لمّا
الصفحه ٢٩٧ : منصوب بالفعل المقدّر لا بالمصدر لصحّة التلفّظ
به (٢) ، فرجح بذلك الوجه الأوّل.
قوله : «وقد
منعوا في
الصفحه ٦٤١ :
استثقالا له ، [وإن أورد «حبك» بكسر الحاء وضمّ الباء يجاب بأنّ العرب تقول : حبك
بضمّهما وبكسرهما ، فكأنّه من
الصفحه ٨٧ : يقل (٧) : «فيه سببان» ، ثمّ أخذ يذكرها واحدا واحدا ، فقال : «وهي
العلميّة» ، وقد تقدّم معناها ، وهي
الصفحه ٤٧٥ : منه الإثبات وهو
غير مريد له ، كما إذا قال له وقد سمع صوتا ظنّه ضربا منه : من ضربت؟ فيقول له
القائل
الصفحه ٥٥٨ : كان قياسها أن تحذف لاجتماع (٦) الياءات (٧) وفي أغيلمة وأصيبية زادوا همزة.
قوله : «وقد
يحقّر الشّي
الصفحه ٦٣٨ :
عليه قضيم
نمّقته الصّوانع
وتقرير
الاعتراض أنّ «مجرّ» ههنا اسم للمكان ، وقد عمل في «ذيولها
الصفحه ٣٥٢ :
«فصل : وتقول : لا أب لك ، ولا غلامين لك ، ولا ناصرين لك».
قال الشيخ :
وإنّما أورد ذلك وإن كان
الصفحه ٢٢٢ : المضمر](٤) ، فإذا أورد عليه «يا عبد الله» و «يا رفيقا بالعباد»
وشبهه أجاب بأنّ فيه مانعا مع (٥) السّبب
الصفحه ٨٦ : الانصراف](٧) ، وقد ألزم إذا وقع فاعلا أو مفعولا أو دخل عليه حرف
خفض (٨) ، وأجيب عنه بأنّ هذه (٩) في معنى