الصفحه ١٤٦ : مرفوع بها ، انظر في ذلك : الكتاب : ٢ / ١٣١ والمقتضب : ٤ / ١٠٩ والإنصاف
: ١٧٦ ـ ١٨٥ وشرح الكافية للرضي
الصفحه ٢٣١ : «يا زيد زيد» على نداءين ، انظر الكتاب : ٢ /
١٨٥ وشرح التسهيل لابن مالك : ٣ / ٤٠٤.
(١١) في ط : «كانا».
الصفحه ٢٤١ : : ٢ / ١٩٥ ، ٣ / ٤٩٨ ، والمقتضب : ٤ / ٢٤٠ ، وشرح
المفصل لابن يعيش : ١ / ٣.
(٣) سقط من ط : «شرعا».
(٤) في
الصفحه ٦٥٣ :
أسلوب (١) قال (٢).
أنوفهم ملفخر
في أسلوب
.........
وقع في المفصّل
الصفحه ١٨ : ، انظر شرح الكافية للرضي : ٢
/ ٣١٠ ، ومغني اللبيب : ٣٢٩ ، وردّ المبرد هذا القول في المقتضب : ٤ / ١٧٧
الصفحه ٣١ : متبوعاتها على حسب
إعرابها.
وأمّا «ما
جاءني أحد (٨) إلا حمار» فلأنّ ذلك إنّما ثبت (٩) في النفي (١٠) مع أنّ
الصفحه ٦٦ : ، وانتقدهما الرضي ،
انظر الأصول : ١ / ٣٤٩ ـ ٣٥٠ ، وشرح الكافية للرضي : ٢ / ١٣٧ ـ ١٣٨.
(٥) في الأصل : «لأنه
الصفحه ١٧٥ :
قال صاحب الكتاب :
«خبر إنّ وأخواتها».
ثمّ قال : «هو
المرفوع / في قولك (١) : إنّ زيدا أخوك
الصفحه ٦١٠ :
كقولك : «زيد ضارب عمرا» ، فلا بدّ في «ضارب» من ضمير هو فاعل ، وكذلك «زيد
ضارب غلامه عمرا» ، فلم لا
الصفحه ٥٥ :
«فصل : وقد يغلب بعض الأسماء الشّائعة على أحد المسّمّين به».
قال الشيخ :
غرضه في هذا الفصل أن
الصفحه ١١٧ : الكتاب : ٢ / ٢٠٢ ، وشرح المفصل لابن يعيش : ٦ / ٩٨.
(٢) في د : «تعتبر».
(٣) في د : «وقد».
(٤) انظر
الصفحه ١٦٥ : ، وأمالي ابن الشجري : ١ / ٣٠٠ ، وشرح
التسهيل لابن مالك : ١ / ٢٨٢.
(١١) في ط : «لأن».
(١٢) في ط : «وأن
الصفحه ١٦٩ : ».
(٥) في ط : «ففاسد».
(٦) سقط من د : «نقول»
، وهو خطأ.
(٧) في د : «فكان».
(٨) انظر شرح الكافية
للرضي
الصفحه ١٨٧ : الفاعل مفعلا (٩) لأنّه ذو فعل ، وهذا بحث لفظيّ.
وقد استدلّ
البصريّون بأنّ معنى الاشتقاق موافقة لفظين في
الصفحه ٢٢٧ : المنادى الموصوف بالصفة المذكورة في باب النّداء ، وإن كان للتّوابع باب
مفرد ، فكان حقّها أن تذكر فيه ، لأنّ