الصفحه ٦٩٦ : ).
(٣) في د. ط : «السيد»
، ذكر السخاوي وابن يعيش هذا المعنى ، انظر سفر السعادة : ٤٠٣ ، وشرح المفصل لابن
يعيش
الصفحه ٢١٨ : ، فإن زعم زاعم أنّ الفاعل
مضمر فيها مثله في «رويد زيدا» وأشباهه فغير مستقيم ، لأنّها لا تخلو إمّا أن
الصفحه ٢٣٠ : البناء فيهما لما ذكرته ، حتى إنّه لو لم يبن لكان
نقضا مبطلا لما ذكر (٣) ، ويتخيّل (٤) في جواب عنه.
فإن
الصفحه ٤١١ : بالبدلية في مثل هذا إلى الزمخشري وردّه ، انظر : شرح التسهيل لابن مالك : ٣
/ ٣٠٤ ـ ٣٠٥ ، ٣ / ٣٣٣ ، وشرح
الصفحه ٥٢٥ :
«سفين وسفينة» وأشباههما على وجه الشّذوذ.
«وعكس تمر
وتمرة كمأة وكمء (١)».
أي : ما فيه
التا
الصفحه ٥٦٥ :
قوله : «وتحذف
الياء المتحرّكة من كلّ مثال قبل آخره ياءان مدغمة إحداهما في الأحرى».
قال
الصفحه ٦١٤ :
«ويشترط في
إعماله (١) أن يكون بمعنى الحال أو الاستقبال».
ودليله استقراء
لغة العرب في ذلك
الصفحه ١٩١ : المبرد
إلى أنه صفة المصدر والتقدير : رجع الرجوع القهقرى ، انظر الأصول في النحو : ١ /
١٦٠ ـ ١٦١ ، وشرح
الصفحه ٢٣٦ : رواه الجوهري أنه لرؤبة ، وروى صاحب شرح التصريح على التوضيح : ٢ / ١٦٩
قول الجوهري والعيني ، والبيتان في
الصفحه ٤٠٢ : .
(٦) البيت لأبي دؤاد
، وهو في ديوانه : ٣٢٧ ، وكتاب الشعر للفارسي : ٤٥٥ ، وشرح المفصل لابن يعيش : ٣ /
٣١
الصفحه ٢٥٥ : ، وإمّا بدل من عذيري المذكور (٣).
والتزموا حذفه
في «اللهمّ» ، لأنّ الميم عوض عنه (٤) عند البصريّين
الصفحه ٥٠١ : ».
(٤) سقط من ط : «الحروف».
خطأ.
(٥) انظر تعليل بناء
كم في أسرار العربية : ٢١٤ ، وشرح المفصل لابن يعيش
الصفحه ٥٢٠ : المعنى وصاروا كأنهم جمعوا خليف حيث علموا أنّ الهاء لا تثبت في
التكسير». الكتاب : ٣ / ٦٣٦ ، وانظر شرح
الصفحه ٦٢٥ :
بدليل حذف نونه ، و «هما» في قولك : «مصطلاهما» ضمير «جارتا» وهو موصوف «جونتا»
، وهي عين مسألة
الصفحه ٥٤ :
والجواب عنه أن
يقال : هذا وإن لم يكن علما فليس اللّفظ مقصودا في نفسه ، وإنّما الغرض به معرفة