الصفحه ٢٢٠ :
النداء ، وأنّه كان (١) الأصل : يا أدعو زيدا ، أو أنادي (٢) زيدا ، أو ما أشبهه على معنى الإنشا
الصفحه ٥ : : «بعثت إلى
الأسود والأحمر» (١١) ، «ولآله الطّيّبين» على طريقه «الله أحمد» ، وأصله
الأهل وغلّب على الأتباع
الصفحه ٤٦١ :
ثمّ قال :
«واسم الفاعل في «الضارب» في معنى الفعل» إلى آخره
أورده اعتراضا
على قوله : «لا بدّ له
الصفحه ٩٨ : ـ فغير مصروف ، فلو (٤) سمّي بفعل ممّا ليس مسمّى به في لغة العرب ، أو لم (٥) يثبت كيفيّة استعماله ، فقيل
الصفحه ٥٩٨ : الصيغة من المعتلّ الّلام تحرّكت الياء وانفتح ما قبلها فانقلبت ألفا ، وهو
معنى المقصور ، كقولك : مغزى
الصفحه ٤٣٨ : عليه بأنّ في الحدّ «أو» فالجواب عنه أنّ
الغرض التعريف ، فإذا حصل بأيّ طريق كان فهو المقصود ، وقد يقال
الصفحه ٢٣٢ :
اللفظيّ فقد علم أنّ حكمه حكم الأوّل حتّى كأنّه هو ، ألا ترى أنّك تقول : «يا
زيد زيد اليعملات
الصفحه ٤٧٣ : .
أمّا من لغته
التفرقة في الإعراب خاصّة دون الأحوال المذكورة فإنّه يقول : أيّ وأيّ وأيّا في
الأحوال كلّها
الصفحه ٢٢٤ :
ذلك ، ويدلّك على ذلك جواز حذف «يا» وامتناع حذف «لا» ، وأيضا ممّا يضعفه (١) أنّ «لا غلام» السّبب
الصفحه ٤٧١ :
تختصّ الألف والّلام بالصفة ، بخلاف الياء معها «من» (١) فإنّها مختصّة بالصّفة ، فيعلم أنّ الاستفهام
الصفحه ٤٦٣ : هذا الباب أن تعلم إذا علمت نسبة حكم إلى مبهم أو منسوبا نسب
إليه حكم مبهم كيف تخبر عنه / بالاسم الذي
الصفحه ٤٨٤ : فيها ، هل لها موضع من الإعراب أو لا ، فقال
قوم : لا موضع لها من الإعراب ، لأنّ معناها معنى ما لا موضع
الصفحه ٣٤٤ : كان
خبر «كان» قد يكون محذوفا عنه (٨) عامله جعل له فصلا فقال : «ويضمر العامل في خبر «كان»
في مثل قولهم
الصفحه ٢٠٠ :
صفة ، وكذلك «له صوت مثل صوت الحمار» و «له صوت أيّما صوت» (١) ، / وقد أجاز الخيل : «له صوت صوتا
الصفحه ١٧٣ : يحتجّون له بشيء لا يقول به (٢)؟
الثاني : أنّ «إنّ»
لم تدخل على «الذي» ، ونحن كلامنا في «إنّ» التي تدخل