الصفحه ٣٥٥ : عموما ، وإذا قلت : «لا رجل ظريف» كان النفي لنوع
الظّرفاء خاصّة ، بخلاف قولك : «يا زيد الطويل» فإنّ الصفة
الصفحه ٢٥ : ..».
(١١) في ط : «وقد
يكون» ، تحريف.
(١٢) من قوله : «وقد
أجيز» إلى قوله : «له» نقله البغدادي في الخزانة
الصفحه ٦٩ : ، ولم يفرق بينهما إلّا باعتبار كون
ذلك أصلا وهذا فرعا ، وقد وقع في المشترك مثل ذلك ، فإنّ الإعلال أصل في
الصفحه ٢٨٤ : إلّا
فيما شذّ من قولهم (٣) :
...........
وما قصدت من
أهلها لسوائكا
وإذا لم
الصفحه ٢٥٤ : : يا حار في «يا حارث» (٩) ، بالضّمّ (١٠) ، وقول العجّاج شاذّ ، يقال : إنّه كان يصلح حلسا له (١١
الصفحه ٢٠٨ :
هنيء ومريء ، فإذا قلت : هنيئا مريئا (١) فإنّما قصدت هنّأه الله ومرّأه ، كقوله (٢)
هنيئا
الصفحه ٦٣٢ : «من» وقد يكون غيره ، لأنّك قد تقول
لمخاطبك : «هذا أفضل من تميم» ، فالمفضّل عليه تميم ، ثمّ تقول له بعد
الصفحه ١٦٠ : ء على الأكثر / أولى من حمله على الأقلّ.
ثانيها : أنّ
الكلام سيق للتّمدّح بحصول الصّبر له (٢) ، فجعل
الصفحه ٤٨ : الأنباري في الإنصاف : ٤٩٥ إلى
الفرزدق وهو في ديوانه :
١ / ٢٩٦ ، وقد جزم محمد بن محمود
الشنقيطي أن البيت
الصفحه ٥٨٧ : الثّلاث أن يضاف إلى الجمع كما تقدّم ، وقد أضافوا في المئات إلى المفرد
، فقالوا : ثلاثمائة إلى تسعمائة
الصفحه ٦٠٤ : المصدر ، وإنّما يستقيم ذلك
فيه على تقدير أن تكون الباء غير زائدة (٢) وقد ذكر في فصل حرف الجرّ أنّها زائدة
الصفحه ٦٥٤ : (١٠) فلا يكون منه ، وآجرّ (١١) ظاهر (١٢)
__________________
(١) حكى السيرافي
وابن منظور عن أبي
الصفحه ٣٣ : إحداهما
بالسّكون قلبت الواو ياء وأدغمت فيها ، وموظب : اسم مكان.
__________________
(١) «غطفان : وهي
الصفحه ٧٦ :
وذهبوا إلى أنها معربة من مكان واحد ، وأن الواو والألف والياء هي حروف الإعراب.
انظر المقتضب : ٢ / ١٥٥
الصفحه ٣١٦ : أو أبوّته أبيه له خاصّة ، فإن قصدت
أبوّة آبائه قلت : «حسن زيد آباء» ، / وكذلك إذا (١٠) قلت : «حسن