الصفحه ٢٤٩ : : ألف (٤) ، وقد يكون غير ألف (٤) ، لأنّها الغالب ، وإنّما يعدل إلى غيرها لغرض ، ولا
يخلو من أن يكون آخره
الصفحه ٥٠٩ : لا يقلبن».
قوله : «والباب
في البواقي أن لا يقلبن ، وقد أجيز القلب» يوهم أنّ ثلاثة الأبواب مستوية في
الصفحه ٥٤٩ :
أن يكون مقلوبا لأنّ حكم (١) مثل قاض أن تكون الياء فيه كالثابتة ، إذ حذفها عارض ،
كقولك : «رأيت
الصفحه ٥٩٩ : ، فمدّه على خلاف القياس ، ولا
بعد في مجيء بعض الألفاظ خارجا عن القياس ، وقد أجراه الأصمعيّ على القياس
الصفحه ٤٩ : التأنيث
/ اللفظيّ بالتاء (٢) ، والتأنيث اللفظيّ (٣) لا يمنع إلّا مع العلميّة ، وقد يستعمل نكرة فيعرّف
الصفحه ٢٧٥ :
«ومنه مرحبا» ،
إلى آخره ، وقد كثر ذلك حتى صار بمعنى الدّعاء ، فلو قيل : إنّها منصوبة على
المصدر
الصفحه ٤٩٠ : المبتدأ بعدها ، وهو استدلال قويّ.
ثمّ ذكر
المسائل فقال : «وقد استقبحوا «إذ زيد قام»».
ووجه استقباحهم
الصفحه ٢ :
هضم الشّيء سبب للانتصار (١) له (٢) ، يقال : غضبت له وغضبت به ، وقيل : له حيّا ، وبه ميتا
الصفحه ٣٥٣ : عليه من كونه لم يكرّر ، وأيضا فإنّ معنى «لا أبالك» معنى «لا أب لك» ،
ولا خلاف في أنّ «لا أب لك» نكرة
الصفحه ١٧٦ :
والشّقاء شقاء
وقد أوّل «إنّي
(٥) إذن أهلك» على معنى : إنّي أقول ، والقول يحذف كثيرا (٦) ، أو على
الصفحه ٢٤٨ :
وقوله : «يا بن أمّي» إلى قوله «جعلوا الاسمين كاسم واحد»
يعني أنّهم
جعلوا «ابن» المضاف إلى «أمّ
الصفحه ١٦٤ : لم تكن مناقضا ، إذ (٣) لم تخبر إلّا عن ضرب في حال القيام بالحصول ، وإخبارك
عن شيء عامّ أو خاصّ
الصفحه ٦٠٥ :
إذا حمل على المفعول ضعف المعنى ، لأنّه إذا ترك المقاتل (٣) لم ير له مقاتلا ، ولم يورد إلّا في معنى
الصفحه ٥٦٢ : مستقيم لقوله : «علامة للنسبة إليه» ،
والمنسوب لم يلحق الياء علامة للنسبة إليه ، إذ ليس منسوبا إليه ، وإن
الصفحه ٣٢١ : لمفسّر ، والمفسّر لا بدّ في المعنى أن يكون مقدّما على التفسير ،
وإلّا لم يكن تفسيرا له ، وفي تقديم