الصفحه ٢٥٩ : : ٤٦.
(٣) بعدها في د : «نحو
: نحن العرب».
(٤) هو أمية بن أبي
عائذ ، والبيت في شرح أشعار الهذليين
الصفحه ١١٣ : منع
الصّرف ، ولذلك جاء مماثله مصروفا ، وإذا اعتبر في نحو : سحر وباب عمر فاعتباره في
العجمة أولى
الصفحه ١٢٥ : في الأشباه والنظائر : ١ / ٥٢٠ ، وانظر مذاهب النحويين
في العامل في الفاعل في أسرار العربية : ٧٩ ، وشرح
الصفحه ٦٩٤ :
«فصل : والأربعة في نحو : اشهيباب واحميرار»
ومن أصناف
الاسم الرّباعيّ
الرّباعيّ
الأصول جعفر
الصفحه ٥٧٠ : شبهتان :
إحداهما : أنّ
العرب تقول في النّسب إلى بني زينة (٥) وقرية : زنويّ وقرويّ ، وهو محلّ الخلاف
الصفحه ١٠٣ : ء التأنيث.
وقوله : «إلّا
ما اعتلّ آخره نحو جوار» ، وشبهه لا خلاف في لفظه في حال الرفع والنصب ، وأمّا حال
الصفحه ٦١ :
باللّام أو لا](١) ، فيندرج فيه نحو «أبانين» ، ثمّ استثناه من دخول
اللّام لكان وجها.
والمختار في
الصفحه ٢٤٦ : (٦) تحريك الياء تحريك الواو لما ظهر من الفرق بينهما.
وقد توهّم قوم
أنّ شرط الحذف في نحو «يا غلام» أن لا
الصفحه ١٨٠ : في حال كونها رواجعا /.
ومذهب الفرّاء
أنّ «ليت» تنصب الاسمين جميعا على لغة بعض العرب ، لأنّ «ليت
الصفحه ٤٩ : : ٢ / ٣٠٠ ، وأسرار العربية : ٣٢ ، والأشباه والنظائر في النحو : ١ / ٢٢٩
، وذهب أبو حيان إلى أن «أمس» بني لأنه
الصفحه ٣٠٦ : الكتاب : ١ / ٣٠٥ ، والخصائص : ١ / ٢٨٣ ، وأجاز الصيمري النصب
في نحو «كل رجل وضيعته» انظر شرح التسهيل لابن
الصفحه ١٨٦ : في علل النحو : ٥٦ ـ ٦٣ ، وأسرار العربية : ١٧١ ـ ١٧٦.
(٩) في د : «لمعنى».
(١٠) في د : «بعد».
(١١
الصفحه ٢٦٤ : العربية : ٢٣٦ ـ ٢٣٧ ، والتبيين عن مذاهب النحويين : ٤٥٦ ـ ٤٥٧ ،
وشرح الكافية للرضي : ١ / ١٤٩.
(٢) في
الصفحه ٩٤ : : «والوصفيّة
في نحو أحمر».
المراد
بالوصفيّة كون الاسم موضوعا لذات باعتبار معنى هو المقصود ، وقد يغلب بعض
الصفحه ١٢٢ :
ومن صحّح
الثالث بنحو (لِبُيُوتِهِمْ
سُقُفاً)(١) يجاب بأنّ حروف الجرّ في نحو ذلك للتأكيد.
وضعف