الصفحه ٤٥٩ :
تقول (١) في «رجلان» (٢) : رجلانّ بالتشديد ، وهذا كلّه على لغة من قال : «هذان» في الرفع و «هذين»
في
الصفحه ٤٧٢ :
(ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ)(١) إذ التقدير أيّهم هو أشدّ](٢) فالبنا
الصفحه ٥٠٧ : وضع له من غير ضرورة ، لأنّه يمكن
استعماله علما في كلّ موضع ، فجعله نكرة بهذا التقدير إخراج له عن أصله
الصفحه ٥٤٢ : (٢) ، فكان ارتكاب ما هو من لغتهم أولى.
وأيضا فإنّه
يلزم الكسائيّ أمران على خلاف القياس ، منع صرف أفعال
الصفحه ٥٤٩ : صغّرته قلت : هوير ، [بقلب ألف الفاعل
واوا](٤) ، واستغنيت بالزيادة.
وقال (٥) : «ناس».
مشتقّ من الإنس
الصفحه ٥٧٤ : (١).
ومنهم من قال :
كلّ ما كان المحذوف غير ياء في موضع الّلام متحرّك الأوسط ولم يعوّض منه همزة وصل
فهو واجب
الصفحه ٥٨٩ : فهم من لغة العرب أنّ مميّز المائة واحد من مائة ،
فإذا قلت : «مائة رجل» فمميّزها رجل ، وهو واحد من
الصفحه ٦١٦ : الفرّاء إعماله من غير حرف استفهام أو نفي على الوجه الذي ذكرتموه من قيامه
مقام الفعل ، فبما ذا يردّ عليه
الصفحه ٦٣٤ :
وإذا عبّرت (١) بالعبارة الأولى (٢) قلت : «ولا أرى واديا أقلّ به ركب أتوه تئيّة منه بوادي
السّباع
الصفحه ٦٤٤ : تّفاقهما حروفا ومعنى.
وأمّا «تحلئ» [لما
قشر من الأديم](٣) فتاؤه زائدة ، لأنّه من قولهم : حلأت الأديم إذا
الصفحه ٢٤ :
لا يخلو (١) «يزيد» إمّا أم يكون منقولا من قولك : «يزيد المال» أو «المال يزيد» ، فإن
نقلته من قولك
الصفحه ٢٨ :
و «نائلة» (١) : اسم (٢) صنم (٣) ، فاعلة (٤) من نال ينال أو ينول (٥) ، و «إياس» : مصدر في الأصل من
الصفحه ٣٦ : يخل
إمّا أن تضيفهما أو أحدهما ، وكلاهما باطل ، وبيان تعذّر إضافتهما من وجهين : من
حيث اللّفظ ، ومن حيث
الصفحه ٣٩ : » ، وهذا يوضع لشيء ولما أشبهه ، فقد
فقدت منه حقيقة (١) العلميّة ، وأجيب عن ذلك بأجوبة منها :
أنّه موضوع
الصفحه ٧٠ : ، وإن كان من قبيل المشترك ، وهذا أيضا غير سديد ، فإنّه لو كان كذلك لوجب
أن يقدّم أيضا إعراب الأفعال