الصفحه ٤٩١ :
حاصلا في هذا الوقت ، فهو إذن في موضع الحال من اللّيل ، والعامل في الحال
فعل القسم ، فاستقام حينئذ
الصفحه ٤٩٨ : ءت الأحكام مختلفة في ألفاظ يجوز / أن يقدّر في كلّ واحد
منها ما يجري به (١) على القواعد المعلومة وجب تقدير ذلك
الصفحه ٥٠١ : (٥).
ومعنى الكلام
الإنشائيّ أن لا يحتمل صدقا ولا كذبا ، بل لنوع من الكلام محّقق (٦) في النفس ليس له اعتبار من
الصفحه ٥٠٥ : لما يلزم من إضمار الجارّ [لو لم تقدّر الإضافة](٣) ووجه القول الآخر (٤) ما ثبت من إظهار الجارّ في كثير
الصفحه ٥٩٦ :
يعني أن يكون
واحدا من العدد المضاف هو إليه على حسب ما تقدّم من المعنيين ، ولا يستقيم الوجه
الثاني
الصفحه ٦٣٣ : فيه لمسبّب مفضّل باعتبار
من هو له على (١) نفسه / باعتبار غيره ، فعند ذلك يعمل عمل فعله في ذلك
المسبّب
الصفحه ٦٣٦ :
قال صاحب الكتاب :
«اسما الزّمان والمكان ما بني منهما من الثلاثّي المجرّد على ضربين»
إلى آخره
الصفحه ٦٤٦ :
وجندب [عند سيبويه](١) النّون فيه زائدة لأنّ من لغاته جندب (٢) فثبت أنّ النون زائدة فيه ، وإذا ثبت
الصفحه ٦٤٧ :
لأنّه من قولهم
: شملت الرّيح ، ومن أسمائه شمأل (١) ، فدلّ على أنّ الهمزة (٢) زائدة ، وغزال وحمار
الصفحه ٦٤٨ : لزم منه
التّكرار (٤).
وسلمى (٥) [في اسم امرأة](٦) وذكرى [مصدر](٧) ، وحبلى ودقرى [لروضة باليمامة
الصفحه ٦٤٩ :
ورمدد (١) ظاهر فيه (٢) التكرار (٣) للإلحاق (٤)
ومعدّ [علم
لمعدّ بن عدنان (٥) منقول من معدّ موضع
الصفحه ٦٥٩ : مثل النخالة](٣) واضح ، و «سنبته» [لقطعة من الدّهر](٤) التاء الأولى والثانية زائدتان ، أمّا الثانية فلا
الصفحه ٤ :
متى قرع المنابر فارسيّ
متى عرف الأغرّ (١) من الحجول
متى علقت
الصفحه ٥٨ :
ومضر وربيعة
وأنمار أبناء نزار بن معدّ بن عدنان (١) ، أضيف كلّ واحد إلى ما ورثه من أبيه ، ورث مضر
الصفحه ٥٩ :
والثّاني : أنّ
التّثنية في الأسماء إلحاق الاسم الزّيادة المعلومة ، ليدلّ على أنّ معه مثله من
جنسه