الصفحه ١٠٨ :
مساجد فسعيد الأخفش يقول بصرفه (٥) ، وليس بمستقيم ، أمّا إذا صغّر العلم منه فالقياس صرفه
(٦) ، إلّا أن
الصفحه ١١٩ : بشرط أن لا يتقوّى بالعجمة ، ولا يلزم من
كون العجمة مقوّية في امتناع مقاومة السّكون أن تكون سببا فيما
الصفحه ١٢٨ : الماضي ، وشرطه أن يكون لمفرد
غائب ، وهذا ليس بغائب (١١) ، ولمّا فقد شرط الاستتار ولا بدّ من الفاعل وجب
الصفحه ١٣٧ : قال : يكون كذا غدا ، و «كان» (٦) فعل مخصوص بذلك الوقت ، وإلّا فالمعنى : إذا كان ما نحن
عليه من
الصفحه ١٣٩ : ، وكذلك «ليبك يزيد» ، وتقدير «ضارع» (٢) فاعلا أحسن من تقديره خبر مبتدأ (٣) ، لأنّ القرينة فعليّة ، فكانت
الصفحه ١٥٠ : ء [على الانحصار](٢) ، بل مثلها في قولك : «في الدار رجل عالم» ، والذي
يصحّح ذلك صحّة قولك : «رجل خير من
الصفحه ١٥٨ : المقدّر ، وهو في الرّفع على
ذلك المعنى ، فهو مخصّص في المعنى ، إذ تقديره : سلامي أو سلام منّي ، فقد صار
الصفحه ١٦٠ :
قال الشيخ :
إلّا أنّ حذف المبتدأ أولى (١) من أوجه :
أحدها : أنّ
حذف المبتدأ أكثر ، وحمل الشي
الصفحه ١٦٩ :
فالأخبار
المتعدّدة على قسمين : قسم لا يستقلّ المعنى فيه إلّا بالمجموع ، وقسم يستقلّ بكلّ
واحد منها
الصفحه ١٧٢ : الجمع بين قضيّتين متناقضتين من وجه واحد (٣) ، لأنّه يؤدّي / إلى أن يكون ما وقع بعد الفاء محتملا
غير
الصفحه ٢٢٥ :
وقال (٧) : «لم يسمع من العرب من يقول : يا مطرا» ، واستدلّ
الناصب بقوله (٨) :
فيا راكبا
إمّا
الصفحه ٢٢٦ : ». وليس بمستقيم لما تقرّر من أنّ المندوب ليس بمنادى ، فلا ينبغي أن / يذكر
حكمه في باب المنادى ، وإن وافق
الصفحه ٢٤٦ : أن يفرق بينهما من حيث إنّ الواو يستثقل عليها الحركة
بعد الحركة ، وليس كذلك الياء ، ألا تراهم يقولون
الصفحه ٢٥٦ : علينا
شيخنا مسلّما
من حيثما
وكيفما وأينما
فإنّنا
من خيره لن نعدما
محمول
الصفحه ٢٥٧ : أبواب :
منها : أنّ «أفعل»
صيغة الأمر في الأصل ، ثمّ نقلت إلى معنى التّعجّب ، كقوله تعالى : (أَسْمِعْ