الصفحه ٦٧٩ : والكسر للإتباع ، و «تذنوب» (٣) ، وهي البسرة إذا أرطبت من أسفلها ولم تبلغ النّصف (٤) ، و «تنوّط» ، وهو
الصفحه ١ : فَاعْبُدْ)(٧) ضعيف ، لأنّه قد جاء (فَاعْبُدِ اللهَ)(٨) ، و (اعْبُدُوا اللهَ)(٩)](١٠).
و «جعلني» ،
جعله من
الصفحه ١٨ :
وتحقيقا في بعضها ، والألفاظ إذا خرجت عن دلالتها الأصليّة لغرض آخر من
الدلالة لا يخرجها ذلك عن
الصفحه ١٩ :
الزمان المستقبل من حيث المعقول ، كقولك : الاستقبال والمضيّ (٣) والانتظار ونحوه ، لأنّ المستقبل إنّما يدلّ
الصفحه ٣٥ : كلّ وغلام (١٣) ، وهذا يشبه باب «زيد المعارك» (١٤) من حيث (١٥) إنّه إضافة للعلم ، إلّا أنّ هذا لازم أو
الصفحه ٥٢ : : وزن قائمة فاعلة ، فللنحويّين
فيها مذهبان : منهم من يجريها مجرى الأوّل ، فيجعل له حكم نفسه ، ومنهم من
الصفحه ٦٥ :
عليه سيبويه (١) ، وأوجبه ما علم من إعطائهم إيّاها حكم الأعلام أجروها
أيضا في التّثنية والجمع
الصفحه ٨١ : ، فإنّه لا يعرف كلّ ولا كلت في كلامهم لشيء مفرد
، ولو سلّم لكان (٧) يلزم أن يكون للاثنين من المسمّى بكل
الصفحه ٨٩ :
انتفى من غير عوض انتفى معه أيضا.
فإن قيل : كون
الاسم (١) عاملا فرع على الفعل ، فينبغي على هذا
الصفحه ٩٤ : ، لأنّها ليست بصفات في الأصل ، فتوهّمت
الوصفية لكون أجدل من الجدل ، وهو القوّة ، وأخيل للخيلان (٦) ، وتوهّم
الصفحه ١١٦ :
علل إحداها العلميّة ، وهي مؤثّرة (١) ، إلّا وهي شرط في جميعها ، أو فيما سوى واحدة منها ،
وذلك أنّ
الصفحه ١٢٠ : أنّه الذي فعل فيه ،
وهو المفعول فيه ، وتارة يتعلّق به على أنّه الذي (٣) فعل من أجله ، وهو المفعول من
الصفحه ١٢١ :
كلّها (١) ، ومنهم من يقول : هو في البدل والمعطوف بالحرف مقدّر (٢) ، وفي غيرهما (٣) منسحب ، والفرق
الصفحه ١٢٤ :
أمّا من قال :
الفاعل هو المسند إليه الفعل أو شبهه (١) فقد جعل ذكر الفعل أو شبهه (٢) من جملة حدّه
الصفحه ١٣٢ : (٢) [لأنه يحتمل أن يريد : قام زيد وضربت عمرا](٣) فكذلك ههنا ، وجاز الحذف من حيث كان المفعول فضلة [في
الكلام