الصفحه ٣٩٨ : يجعل (٧) [البيت و «ما كلّ سوداء تمرة ولا بيضاء شحمة» وأمثالهما](٨) من باب العطف على عاملين مختلفين
الصفحه ٤٠٠ : الله» من وجهين :
__________________
(١) سقط من ط : «لا
يزيد» ، خطأ.
(٢) سقط من ط : «الذي
هو
الصفحه ٤١٥ : التابع ، وهو أن يقال : تابع يدلّ على معنى في
متبوعه من غير تقييد (٣) ، فقولنا : تابع يخرج منه الخبر
الصفحه ٤١٦ : (٥) ، ومدلوله واحد ، فالجواب / عنه من وجهين :
أحدهما : أنّ
الصفة تطلق باعتبارين مختلفين لا يجمعهما حدّ واحد
الصفحه ٤٢١ :
فصل :
قال (١) : الصفة تتبع الموصوف في عشرة أشياء كما ذكر ، إلّا
أنّها إذا كانت لما هو من سببه
الصفحه ٤٣٣ :
فإن كان الأوّل / مضمرا متّصلا وكان الثاني ظاهرا لم يخل الأوّل من أن يكون
مرفوعا [نحو «قمت أنا وزيد
الصفحه ٤٤٦ : :
إحداهما : أنّ
أسماء الفاعلين تنقص في القوّة عن الأفعال ، فلا يلزم من تحمّل الأفعال ضمائر ما
ليست جارية
الصفحه ٤٥٠ : في النفس من وقوعه مفسّرا أوّلا ، وإنّما
لم يأتوا بالشّان الذي هو المظهر موضع المضمر لأنّ المضمر أبهم
الصفحه ٤٧٨ :
مثله ، كقولهم (٣) في «إمّا» : إن في قوله (٤)
سقته
الرّواعد من صيّف
وإن من خريف
فلن
الصفحه ٥٠٤ : ء الجرّ (١) مع الفصل ، إمّا على جواز الفصل بين المضاف والمضاف
إليه ، وإمّا على أن يكون مجرورا بإضمار «من
الصفحه ٥١٤ : جمع القلّة أبنية مخصوصة من جموع
التكسير ، وهي ما ذكر ، وجميع صيغ التصحيح وصيغ جموع التكسير ما عدا ذلك
الصفحه ٥٣٦ : ، فقول من قال : إنّ قوله تعالى : (قالَتْ نَمْلَةٌ)(٢) يدلّ على أنّ النّملة أنثى غير مستقيم (٣) لجواز أن
الصفحه ٥٣٧ : : لا
يستقيم لأنّ كلّ واحد من الأبنية يقال له : مشترك مع قطع النّظر عن أخواته ، وهو
على هذا غير مشترك
الصفحه ٥٥١ : إلى أصله فتقول : مويزين ، وإذا أردت أن تصغّر متّعدا
ومتّسرا وأصله موتعد وموتسر من الوعد واليسر فتعلم
الصفحه ٥٥٥ :
وأمّا من قال :
أسيود فقياسه أن يقول : أحيو في الرّفع والجرّ ، ورأيت أحيوي في النصب ، وأصله
أحيوي