الصفحه ١٠٠ : : والجمع الذي هو صيغة منتهى الجموع من غير تاء تأنيث ، ليخرج ما
على زنته واحد بتاء التأنيث كفرازنة
الصفحه ١٠٢ :
أفعلا بأولى من فاعل (١) ، وأرزّ أعجميّ (٢) ، وأيضا فارز (٣) يعارضه ، وأشدّ جمع شدّة (٤) ، بدليل
الصفحه ١٠٤ : ، فمنهم من يقول : أصله جواري ، ومررت بجواري لأنّ أصل الأسماء الصّرف ،
ثمّ الإعلال قبل النظر في منع الصّرف
الصفحه ١٢٢ : منسوب إليه الفعل (٥) ، ومن قال : [إنّه](٦) ليس بفاعل لأنّ أفعالها لا دلالة لها على الحدث يلزمه (٧) منه
الصفحه ١٢٩ : المسألة من هذا الفصل ليس على باب الإضمار المتقدّم بل هو إضمار
قبل الذكر ، ولذلك نبّه عليه ، ولكنّه لمّا
الصفحه ١٣١ :
الذكر من غير ضرورة ، وقد استدلّ (١) على ذلك بالمفعول الثاني من (٢) باب «علمت» في مثل : «ظنّني
الصفحه ١٥٩ :
مؤخّرا لجوّز السامع عند سماعه أوّل كلامه (١) أن يكون ذلك (٢) من كلّ واحد من أقسام الكلام ، فيبقى
الصفحه ١٦٤ :
حال القيام ، فوجب أن يكون هذا الخبر للعموم ، لما تقرّر من عمومه ، لأنّ
الخبر عمّ (١) جميع المخبر
الصفحه ١٧١ : ، ألا ترى أنّك لو جعلت مضمون قوله : «فمن الله» هو
المشروط لكان المعنى أنّ استقرارها سبب لحصولها من الله
الصفحه ١٧٣ : جملة ، ويكون خبر «إنّ» قد
تمّ بقوله : «الذي تفرّون منه» ، وهذا أقواها ، وهذا كله بحث المتأخرين
الصفحه ١٨٢ : » على النّداء ، ومعنى «ليت شعري من أبوك»
ونحوه : ليت علمي متعلّق بما يجاب به هذا القول ، ألا ترى إلى مثل
الصفحه ١٨٩ :
ضربت ضربا شديدا](١) ، وضرب يستفاد منه العدد [كقولك : ضربت ضربتين وضربات](٢).
قوله : «وقد
يقرن
الصفحه ٢٠١ : ينبغي أن يكون كذلك على سبيل التقرير ، فقدّم المصدر
من أجل همزة الاستفهام ، فصار «أجدّك لا تفعل كذا
الصفحه ٢٠٢ : (٥) : «توكيدا لنفسه».
ومنه قوله
تعالى : (صُنْعَ اللهِ)(٦) بعد قوله تعالى : (وَتَرَى الْجِبالَ)
، لأنّ ذلك
الصفحه ٢١٣ :
بالمركّبات ، وليس في الأفعال ما تتوقّف عقليّته على أكثر من ذلك. (١)
قوله : «ويجيء
منصوبا بعامل