الصفحه ٥٧٥ : ء أكثر من باب
الواو ، فردّه إلى الواو لا (٣) حاجة إليه مع جواز أن يكون من الياء ، وهذا القائل يزعم
أنّ
الصفحه ٥٨١ : حاله كبقاء الجمع لو سمّي به مفرد أو المفرد لو سمّي به جمع لأنّه
لا يفهم من اللّفظ جمع ، فلذلك نسب إلى
الصفحه ٥٩٢ :
«وأكثر العرب
على فتح الياء من (١) ثماني عشرة».
وهو الوجه
لأنّها وقعت آخر الاسم الأوّل ، وهو
الصفحه ٦٣٠ : الفاء ، ثمّ أدغموا الواو في الواو ،
وهو عندهم من قولهم : وأل إذا نجا ، كأنّ في الأوّليّة النجاة
الصفحه ٦٣٩ : الرّامسات (١) ، وهو خير من تقدير «أثر» (٢) لئلّا يحصل ما هرب منه من الإخبار (٣) بقضيم ، إذ الأثر مشبّه
الصفحه ٦٥٠ : عند سيبويه (٧) فعلم من الشجاعة.
قوله : «والزّيادتان
المفترقتان بينهما الفاء في نحو : أدابر
الصفحه ٦٥١ : .
قوله : «وبينهما
العين في نحو : عاقول (١) وساباط (٢) وطومار» (٣)
إلى آخر (٤) الفصل ظاهر ، وبقي من هذا
الصفحه ١٤ : (٢) ، وإن لم يقو هذا التقدير فيه (٣) إجراء للبابين على ما علم من لغتهم فيهما (٤).
قوله : «والكلام
هو
الصفحه ١٦ :
فأوّلها قسم
الأسماء ، وسمّي هذا النوع اسما من السموّ ، وهو العلوّ لأنّه (١) رفع أو علا كالعلم عليه
الصفحه ٢٥ : / الثالث ل نبّئت ، و «ظلما» : مفعول من أجله ،
والعامل فيه «لهم» أو معنى (٤) قوله (٥) : «علينا لهم فديد
الصفحه ٥٣ : كان علما باعتبار الجنس كأسامة وجب إجراؤه (٣) على كلّ واحد من مفرداته كما يجري أسامة ، فإذا أطلقته
على
الصفحه ٦٨ : ](٢) : «كناية» لأنّه عدل (٣) عن ذلك اللّفظ إلى هذا لما في ذلك من الاستهجان
والاستقباح ، فهذا الذي سوّغ إطلاق
الصفحه ٨٠ :
و «هنوك» عند
البصريّين منها ، فلذلك ذكره (١) ، وكثير على أنّها كيد (٢) ، و «حموك» (٣) بكسر الكاف
الصفحه ٨٣ : ، وإن كانا في الحقيقة قسمين لاشتراكهما
فيما ذكره من أنّهما يزاد على الواحد فيهما تلك الزيادة ، وإلّا
الصفحه ٩١ :
في الاسم أكثر منه في الفعل ، وقد اعتبر اتّفاقا ، وأيضا فإنّ «فاعل» في
الأسماء قليل نادر (١) كخاتم