الصفحه ٤٢٢ :
«والمضاف إلى
المعرفة مثل العلم».
فيه نظر من جهة
أنّ قولك : «غلام الرجل» (١) مضاف إلى المعرفة
الصفحه ٤٣١ : :
ويقال أيضا : تابع غير صفة أتي به لبيان الأوّل (١).
قال : «والذي
يفصله من البدل أمران (٢) : أحدهما
الصفحه ٤٥١ : ، أمّا على قراءة الجماعة فليس من
هذا الفصل أصلا ، لأنّ «آية» خبر كان (٦) و «أن يعلمه» اسمها ، وليس أيضا
الصفحه ٤٥٧ : .
وأمّا الموضع
الذي الأحسن فيه الإثبات فهو «ليت» ، وعلّته أنّه (٢) مشبّه بالفعل ، ولم (٣) يعرض مانع من
الصفحه ٤٦٦ :
الصّفة جارّا ومجرورا في موضعه قليل (١).
«ونكرة في معنى
شيء من غير صلة ولا صفة ، كقوله تعالى
الصفحه ٤٦٨ :
هو وجه واحد من
وجوه «ما» ، وهو قوله : (فَنِعِمَّا هِيَ)(١) ، و «م ا أحسن زيدا» ، ف «ما» ههنا غير
الصفحه ٤٨٨ :
حركة لا تكون لها في حالة الإعراب (١).
قوله : «وشبّه «حيث»
بالغايات من حيث ملازمتها الإضافة
الصفحه ٤٩٧ :
الإضافة وبعدها ، فلا يلزم من إعراب اثني في «اثني عشر» إعراب عشر في «خمسة
عشرك».
فإن سمّي رجل
الصفحه ٥٠٠ : لفظيّا من جهة أنّهما اسمان ذكر أحدهما عقيب الآخر ، وهو ضعيف من وجهين :
أحدهما : أنّ
ما ذكروه تشبيه
الصفحه ٥٢٥ : ء للجمع وما حذفت منه للمفرد ، فهو عكس تمرة وتمر.
ثمّ قال : «وقد
يجيء الجمع مبنيّا على غير واحده المستعمل
الصفحه ٥٢٨ :
وهو مع الفصل (١) ، و (٢) مع غير الفصل أبعد منه (٣) ، ومنه قوله (٤) :
لقد ولد
الأخيطل أمّ
الصفحه ٥٤٣ :
لو جعلت الياء زائدة لكانت الفاء والعين من جنس واحد ، وذلك بعيد ، فوجب أن تكون
أصليّة ، وإذا ثبت
الصفحه ٥٤٧ :
البنية (١) بدون ذلك ، فيكون فعيلى وفعيلاء وفعيلان من باب فعيل ،
ويكون فعيللاء وفنيعلا
الصفحه ٥٥٧ : منه كلّ زائدة ما خلا المدّة الموصوفة». لأنّه لا يمكن إبقاء أكثر من أربعة
أحرف ، وفي هذا الاسم أربعة
الصفحه ٥٥٩ :
غزلانا شدنّ لنا
من
هؤليّائكنّ الضّال والسّمر
وإنّما لم
يصغّر الفعل لأنّه مأخوذ من