الصفحه ٢٢٤ : المضاف لا في الثاني ، وما ذكرتموه
في «لا غلام» من التركيب بعيد مع أنّه مستغنى عنه بتضمّن الحرف. (٥)
وما
الصفحه ٢٣٢ : أنفى للّبس وأبين للحكم فيه.
ثمّ ذكر القسم
الآخر من التوابع للمنادى المقيّد المذكور أوّلا وهو المضاف
الصفحه ٢٤١ : جزء ، وإحداهما (١) : لزومها الكلمة ، والأخرى : كونها بدلا من المحذوف ،
إذ أصلها الإله ، فنقلت حركة
الصفحه ٢٥٢ :
النكرات وأسماء الإشارة (١) فليست من هذا القبيل ، لأنّ النّادب غرضه الجؤار (٢) والتّضرّع (٣) بذكر
الصفحه ٢٦٣ :
قال الشيخ :
منها شرطان عامّان في كلّ شيء ، وهما كونه غير مضاف ، والآخر كونه غير مستغاث ولا
مندوب
الصفحه ٢٨٢ :
المفعول فيه
قال : إنّما لم
يذكر حدّه لما في لفظ المفعول فيه من الدّلالة عليه ، كأنّه قال
الصفحه ٢٩٩ : الحال فيه ، لأنّك إذا جعلته حالا لم يكن إلّا من المضمر الفاعل
في «قم» ، وإذا جعلته حالا من المضمر وجب أن
الصفحه ٣٢٦ : جزأي الجملة ، فيكون له
حكمه (٣) ، وإمّا من باب آخر غير باب الاستثناء (٤) ، كقولك : «ما ضربت إلّا زيدا
الصفحه ٣٢٨ : فعلا من جهة أنّ «ما» ههنا لا يستقيم أن تكون موصولة ، فيصحّ تقدير
الجارّ بعدها ، بل يجب أن تكون مصدريّة
الصفحه ٣٦١ :
والوجه الرابع
: أن ترفعهما على ما تقدّم من قصد (١) مناسبة السؤال للجواب ، أو لأنّه لمّا كرّر صار
الصفحه ٣٦٥ : التاء بالنافية للجنس بعيد من حيث كانت مشبّهة بالحرف ، وهذه [المشبّهة
بليس](٥) مشبّهة بالفعل ، فكانت
الصفحه ٣٦٨ : كان عليه ، [ولا يكون حينئذ من هذا الباب](٣) ، ولو قيل : «ما أفاد تعريفا» على تقدير أن يكون المضاف
إليه
الصفحه ٤٠٤ : ما قبل الياء من جنسها وإمّا كراهة أن تنقلب
الياء ألفا لتحرّكها وانفتاح ما قبلها ، إن قلنا : إنّ أصلها
الصفحه ٤١١ : الانسحاب لمّا كان المنسوب متّحدا ، وفي البدل تقول : «عجبت
من زيد من حسنه» ، ولو قلت : «أعجبني زيد أعجبني
الصفحه ٤١٨ : باقيا على بابه ، ويكون ثمّة مضاف محذوف تقديره : ذو عدل (٢) ، وهو ضعيف من / وجهين :
أحدهما : أنّه
يلزمه