الصفحه ٦٠٩ :
ومنهم (١) من يقول : العامل المصدر لا باعتبار كونه مصدرا ، ولكن
لقيامه مقام الفعل ونيابته عنه
الصفحه ٦٢٦ :
أفعل التفضيل
قال : صاحب
الكتاب : «قياسه أن يصاغ من ثلاثيّ غير مزيد فيه ممّا ليس بلون ولا عيب
الصفحه ٦٦٠ : العين
والّلام في نحو : سلاليم (٣)» إلى آخره ، واضح ، وبقي عليه مرمريس [للدّاهية ، من
مرس إذا هلك
الصفحه ٦٦١ :
و «عمدّان» (١) للطويل و «إجريّا» (٢) بمعمى إهجيرى للعادة (٣) و «بلهنية» للعيش الهنيّ ، كأنّه من
الصفحه ١١ :
المفهومة منه ، «فالصّادّ عنه» : فالصّارف عن الإعراب ، و «المريد» : أي :
وكالمريد ، و «الموارد» : جمع مورد
الصفحه ٧٥ : ،
فصارت ثلاثة أقسام : لفظيّ بحركة ، ولفظيّ بحرف (٣) ، ومحلّيّ.
ثم شرع في ذكر
كلّ واحد منها فقال
الصفحه ٨٦ :
التعريف» (١) ، وهو مستقيم غير مستغنى عنه ، وهو استثناء من قوله : «يختزل
عنه الجرّ والتنوين» أي في
الصفحه ١١٣ : ء قوة التأنيث مع التحرّك في مثل سقر ، ولا يلزم من إلغاء قوّتها مع التحرّك
إلغاؤها مع السّكون لضعف السكون
الصفحه ١٣٦ : يكون من هذا الباب ، ويكون قد أعمل الأوّل.
والظّاهر مع
سيبويه إذ استعمال واو العطف أكثر ، وأيضا فإنّه
الصفحه ١٦٢ : عن التثنية والجمع وغيرهما.
وأمّا من جوّز «مررت
برجل خير منك أبوه» (١) بالخفض في خير فيجوز أن يكون
الصفحه ١٦٨ : حامض من كلّ وجه ، أو حلو من كلّ وجه ، وإنّما أراد أنّ فيه طرفا من
هذا وطرفا من / ذاك (١١) ، وهذا (١٢
الصفحه ١٩٤ : (٢) وفتح الرّاء موضع قريب باليمامة ، وأنكر أبو عبيدة (٣) على من قال : بيثرب بالثّاء المثلّثة (٤) ، لأنّ
الصفحه ١٩٨ : (٢).
ثمّ قال : «ومنه
قوله تعالى : (فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً)(٣)».
وفصله ليبيّن
أنّه (٤) نوع
الصفحه ٢٠٤ :
...........
سبحان من
علقمة الفاخر
وهو شاذّ ،
ومعنى «سبحان الله» أي
الصفحه ٢١٥ : : هو مجهول.
(٣).
ومنه قولهم : «كاليوم
رجلا» ، والقرينة ههنا تقديريّة في الأصل ، ثمّ كثر استعمالهم لها