الصفحه ٧١ : الأثر
وذكر المؤثّر ، فاقتضى ذلك أن يذكر كلّ إعراب في موضعه.
الآخر : وهو (٢) أنّ من جملة إعراب الأسما
الصفحه ١٢٣ :
ذكر المرفوعات
الفاعل
قال (١) : «الفاعل : هو ما كان المسند إليه من فعل أو شبهه ،
مقدّما عليه
الصفحه ١٣٠ :
ونظائرها ،
وإذا ثبت جوازها وجب الإضمار ، لئلّا يؤدّي إلى فعل من غير ذكر الفاعل (٢) ، وليس ذلك من لغتهم
الصفحه ١٤٢ : » المفتوحة فيه بعد «لو» ، وإنّما وجب حذفه
لقيام القرينة الدالّة عليه ، وهو ما في «أنّ» من معنى الثبوت ، ومعه
الصفحه ١٨٦ : ظاهر كلامه استغناء عنه بما دلّ
عليه من اسمه في قوله : «المفعول المطلق» ، لأنّ معنى المفعول المطلق الذي
الصفحه ٢٠٣ :
و «لبّيك» من
ألبّ على كذا أي : أقام (١) ، وكأنّ (٢) المعنى أدوم دواما بعد دوام على طاعتك ، وقد
الصفحه ٢١٠ : العادة ، فهذا
تبيين احتمال كون الضمير لغير المصدر ، وإنّما فرّ قوم من (٢) عوده إلى المفعول وجعلوه للمصدر
الصفحه ٢١٨ : أسماء أفعال ، لأنّ أسماء الأفعال لا بدّ لها من
مرفوع ، ولا مرفوع ههنا ، فوجب أن لا تكون أسماء أفعال
الصفحه ٢٢٧ : ما ذكره منها مخالف لحكم التوابع باعتبار
النداء ، فكان ذكره في باب النداء أولى ، لأنّه من آثاره في
الصفحه ٢٢٨ : العاقل» ، وهو من مشكلات أبواب النحو من (٥) حيث كان تابعا معربا أعرب بحركة متبوعه المبنيّ مع
استحقاقه
الصفحه ٢٣٤ :
فإن قلت : فلو
قدّرته تتمّة للأوّل لا أن يكون جزءا وجب فيه على هذا ما وجب في «يا تميم كلّكم»
من
الصفحه ٢٩٧ :
فدلّ على أنّ العمل من حيث المعنى لا من حيث اللّفظ.
ولذلك كان مذهب
المحقّقين في قولك : «سقيا زيدا
الصفحه ٣٢٣ : [بأنّه](٤) إذا قال العربيّ : «له عندي دينار إلّا ثمنا ونصف ثمن»
أن تحسب المذكور بعد إلّا ، ثم تخرجه من
الصفحه ٣٣٤ : الوصفيّة ، ولو جاز له أن يقول : إلّا الفرقدين من (٣) غير ضرورة تحمله لم يحمل على الخفض الذي هو ضعيف ،
ولحمل
الصفحه ٣٣٥ :
رأيت من أحد إلّا عبد الله» مستقيم أيضا.
وقوله : «لا
أحد فيها إلّا عمرو».
قال بعضهم :
إنّما لم