الصفحه ٥٤٨ : ردّ الأشياء إلى أصولها عندهم ، وفي امتناعهم من
تصغير الخماسيّ في السّعة كما امتنعوا من التكسير.
قوله
الصفحه ٥٤٩ :
(٦) ، ففاؤه محذوفة ، فإذا صغّر قيل : نويس [بوزن عويل](٧) واستغني بالزيادة ، ولو ردّوا هذه الألفاظ إلى أصولها
الصفحه ٦٤٥ : ثلاثة أحرف أصول إلّا زائدة ، والهمزة في شأمل زائدة (٨) لأنّه (٩) من قولهم : شملت الرّيح [بفتح الميم
الصفحه ٦٤٧ : يكون وزنه فعلا ، وليس في كلامهم فعلّ والحروف أصول.
وقعود وجدول
للنّهر الصغير ، وخروع (٦) وسدوس
الصفحه ٦٦١ : أوّلا مع ثلاثة أصول ، و «إضحيان» (٨) واضح ، لأنّه من الضّحاء لأنّ معناه المضيء (٩) و «أرونان» [معناه](١٠
الصفحه ٦٩٦ : الكتاب : ٣ / ٤١٦ ، ٤ / ٢٩١
(١٠) في ط : «العظيم»
، قاله ابن السراج في الأصول : ٣ / ٢١٥
(١١) انظر
الصفحه ٤٤٠ : الكاف ونحوه ،
ولا يعرف اسم مضمر أضيف إلى الكاف غيره ، وهو مذهب الخليل (٣) ، ومنهم من قال : إنّه اسم ظاهر
الصفحه ١١٢ : الكافية : ١ / ٥٣.
(٢) «الدّيباج :
أعجميّ معرب ، وقد تكلمت به العرب» ، المعرب : ١٨٨ ، والدّبج : النقش
الصفحه ٢١٧ : التفجع». شرح الكافية للرضي : ١ / ١٣١.
(٢) في ط : «لأنّه».
(٣) كذا حدّ ابن
الحاجب المنادى في الكافية
الصفحه ٣٢٥ : الإنصاف : ٢٦١ ، وشرح المفصل لابن يعيش
: ٢ / ٧٦ ، وشرح الكافية للرضي : ١ / ٢٢٦ ، وكلام المبرد يدل على أن
الصفحه ٤١٧ : بهذا
التقدير المبرد ، انظر المقتضب : ٣ / ٣٤٢ ، وشرح الكافية للرضي : ١ / ٣٠٦ ، وسوّغ
سيبويه الوصف بالاسم
الصفحه ٤٣٦ : يبتدأ بساكن لفظا أو حكما (٤)» ، فاللّفظ يعني به كاف (٥) التشبيه ، لأنّها يصحّ تقديمها في أوّل الكلام
الصفحه ٨٠ :
و «هنوك» عند
البصريّين منها ، فلذلك ذكره (١) ، وكثير على أنّها كيد (٢) ، و «حموك» (٣) بكسر الكاف
الصفحه ٩٦ : والزجاج والزمخشري ، انظر الكشاف : ١ / ٤٩٦ ، وشرح الكافية للرضي : ١ / ٤١
، والبحر المحيط : ٣ / ١٥١ ، والهمع
الصفحه ١٠٤ : الزجاج والأخفش ، انظر ما ينصرف وما لا ينصرف : ١١٢ وشرح الكافية للرضي : ١
/ ٥٨ ، والأشموني : ٣ / ٢٤٥