الصفحه ٢٨٣ : ـ ٣٣٩ ،
والأصول في النحو : ١ / ١٧٠ ـ ١٧١ وأمالي ابن الشجري : ١ / ٣٦٧ ـ ٣٦٨ ، وشرح
الكافية للرضي
الصفحه ٣٧٣ : الأصول التي قاس عليها.
وقوله : «وما
عدم واحدا منهما».
يعني بقوله : «واحدا
منهما» التنوين خاصّة ، لأنّ
الصفحه ٣٨٦ : الذّات بحذف موصوفها ، فلمّا صارت مبهمة جاز بيانها بموصوفها ، فوجه
__________________
(١) انظر الأصول
الصفحه ٤٠٨ : عليه كالأصول ، فردّ إلى صورته إذا أعرب
بالحركات فقيل : أبي وأخي ، وقال المبرّد : يجوز أن تقول : أبيّ
الصفحه ٤٨٦ : ءت أيضا على خلاف مذهبهم ، فأبو عمرو
بصريّ يقف على الكاف من «ويك» ، والكسائيّ كوفيّ يقف على الياء من «وي
الصفحه ٦١٤ : فيه إثبات أصول الأبواب التي ثبت أنّها ليست من لغتهم بالمحتملات ،
وكذلك قولهم : «هذا معطي زيد أمس درهما
الصفحه ٦٥٤ : فلئلّا يؤدّي إلى ما
ليس من الأبنية باعتبار الأصول.
بقي عليه «كوألل»
للقصير ، وقال ابن دريد :
كوألك
الصفحه ٥٣٨ : يكون في الأصول مماثل لها ، وليس في
الأصول مماثل لها ، لأنّ معنى الإلحاق أن توجد حروف ناقصة عن حروف بنية
الصفحه ٦٦٨ : : ٤ / ٢٩٥ والأصول : ٣ / ٢١٨ وسفر السعادة : ١٩٧
(٢) سقط من المفصل :
٢٤٣ «أما».
(٣) في الكتاب : ٤ /
٢٩٦
الصفحه ٦٦٩ : للإلحاق أيضا ، لأنّها لو كانت للإلحاق والخمسة التي قبلها أصول لوجب أن
يكون ثمّة ملحق به هو على ستّة أحرف
الصفحه ٦٦٣ : ، انظر سفر السعادة : ٢٣٦ ، وجاء أيضا بالحاء
المهملة في الأصول : ٣ / ٢١٦ والمعرب : ١٢٠ والقاموس (ذرق
الصفحه ٦٦٥ : أصله هنمرش (١٢) فحروفه كلّها أصول ، مثل
__________________
(١) العذافر : العظيم
الشديد من الإبل
الصفحه ٦٦٧ : والقاف أصول ،
فهو رباعيّ فيه زيادتان مفترقتان ، وإنّما حكم بزيادة النون لقولهم : مجانيق ،
فحكم بأصالة
الصفحه ٥٣٩ : وقعت مع ثلاثة أحرف أصول لا
تكون إلّا زائدة ، على أنّ منعهم الصّرف في علقى يدلّ على زيادتها ، وأنّ أصول
الصفحه ٥٤٦ : صيغ محصورة ليسهل أمره ، فقوله : «فعيل وفعيعل وفعيعيل»
إنّما يريد صورتها لا اعتبار الحروف الأصول ، ولو