الصفحه ١٩٤ : الخيل لا يبالى بغضبها على اللّجم.
وقولهم : «أو
فرقا خيرا من حبّ» (٨) مثل (٩) لمن يحصل منه المقصود
الصفحه ٤٢ :
وإنّ تميما
وافتخارا بسعدها
بما لا يرى
منها بغور ولا نجد
كأمّ حبين
الصفحه ٦٥٨ : : ٣٧٦
(٨) سقط من الأصل. ط.
وأثبته عن د. قال ابن منظور : «التّنّوم : شجر له حمل صغار كمثل حبّ الخروع
الصفحه ٤٥٦ : من
حبّها لعميد
__________________
(١) سقط من الأصل. ط.
وأثبته عن د.
(٢) انظر : الكتاب
الصفحه ٦٩٨ : ) ، قال الشاعر (١٢) :
كلّ أنثى وإن
بدا لك منها
آية الحبّ
حبّها خيتعور
الصفحه ١٩٥ : خيرا من حبّ» ، فذهبت مثلا (٥).
وإذا ثبت أنّ
المثل جرى كذلك ضعف إظهار الفعل في مثله ، والفرق بينه وبين
الصفحه ٢٤١ : جزء ، وإحداهما (١) : لزومها الكلمة ، والأخرى : كونها بدلا من المحذوف ،
إذ أصلها الإله ، فنقلت حركة
الصفحه ٢٥ : / الثالث ل نبّئت ، و «ظلما» : مفعول من أجله ،
والعامل فيه «لهم» أو معنى (٤) قوله (٥) : «علينا لهم فديد
الصفحه ٤١ : علم كالأسد».
يعني بالأجناس
الأشياء التي لا تتّخذ ولا تؤلف ، منها ما له اسم جنس واسم علم (٢) ، فأسد
الصفحه ٩ :
ابن الحسن الشيباني (١) صاحب أبي حنيفة (٢) رضياللهعنهما ، له كتاب في الأيمان (٣) ، فيه مسائل
الصفحه ٥٤٤ :
من المزيّة (١) ، أو من المزيز (٢) قلبت فيه الزّاي ياء لأجل التضعيف.
فالجواب : أنّه
لا يستقيم أن
الصفحه ٤٦٩ :
المثّنى / والمجموع على حسب أحواله من رفع ونصب وخفض (١) ، فيفهم منه الإعراب والحال جميعا ، فإذا قلت
الصفحه ٦٢٧ :
يقصده المتكلّم ، ثمّ يميّز على ما ذكر ، وصحّة التعجّب منه تبطل تعليل من
قال : إنّما لم يتعجّب منها
الصفحه ٦٢٨ : وبين «من» (٣) المذكور بعدها المفضّل عليه لجمعت أيضا بين أمرين يغنيك
أحدهما عن الآخر ، كالإضافة المذكورة
الصفحه ٦٣٢ : «من» المذكورة للتفضيل على ما تقدّم ، فلا بدّ من
تأويل منهم في قوله :
ولست بالأكثر
منهم حصى