الصفحه ٩ : وضحكة (١٢) «هذا» : أي : خذ هذا الذي ذكرت ، ثم ابتدأ (١٣) في أمر آخر فقال : «وإنّ الإعراب» ، فيجوز «أنّ
الصفحه ١٤ : » المقتضب : ٤ / ١٤٠ ، وسر صناعة الإعراب : ٢٨٢ ، ومغني اللبيب :
١٥٥ ـ ١٥٦ ، ١٦٠ ، ١٩٦.
(٣) سقط من ط : «فيه
الصفحه ٢٧ : سيبويه (٣).
والثاني : أن
يعرب آخره إعراب بعلبكّ.
قال : «والمنقول
على ستّة أنواع».
قال الشيخ
أيّده
الصفحه ٣٠ : : اسكتا فسمّي به البلد ،
والثمام : شجر يجعل فوق الخيم ، والعصي : خشب بيوت الأعراب» شرح أشعار الهذليين
الصفحه ٣١ : متبوعاتها على حسب
إعرابها.
وأمّا «ما
جاءني أحد (٨) إلا حمار» فلأنّ ذلك إنّما ثبت (٩) في النفي (١٠) مع أنّ
الصفحه ٣٢ : وهي ترقّص ابنها عبد الله بن الحارث بن نوفل ، وذلك كما ورد في
سر صناعة الإعراب : ٥٩٩ ، واللسان (ببب
الصفحه ٣٦ : المعنى (٣).
أمّا [من حيث
اللّفظ](٤) فلأنّ المضاف حقّه أن يعتوره الإعراب لاختلاف العوامل ،
فإذا أضفتهما
الصفحه ٤١ : العلميّة مجرى المضاف والمضاف إليه في الإعراب وهو (٨) معرفة قدّروا الثاني علما ، ليكون على قياس المعارف في
الصفحه ٤٤ : (٤).
__________________
(١) لم يعرف قائل
البيتين ، وقال ابن جني : «وأنشدت الكافة : البيتان» سر صناعة الإعراب : ٧٢ ـ ٧٣ ،
ومثله
الصفحه ٧٤ : ومنو ومني ليس بعوامل في لفظ المتكلّم بها ، وإنّما هي لقصدك أن تحكي
إعراب ما استفهمت عنه (٥) ، وعن
الصفحه ١٠٥ :
__________________
(١) انظر ما ينصرف
وما لا ينصرف : ١٤٥ ، وسر صناعة الإعراب : ٥١٢.
(٢) سقط من الأصل. ط.
وأثبته عن د. وفي
الصفحه ١٠٩ : إلى أعرابي وذكر أن السيرافي نسبه إلى ابن
ميّادة ، المقاصد : ٤ / ٣٥٢ ، والبيت بلا نسبة في الكتاب
الصفحه ١٢٠ :
«القول في وجوه إعراب الاسم»
قوله : «والفاعل
واحد ليس إلّا».
قال الشيخ :
يريد أنّ نسبة الفعل
الصفحه ١٢١ : ، وكذلك بقيّة التوابع.
والصحيح الأوّل
لأنّه به يتقوّم المعنى المقتضي للإعراب ، ولأنّ المعنى عليه ، بدليل
الصفحه ١٢٤ : به الرفع أنّه لمّا احتيج إلى الإعراب للمعاني
الجارية على الأسماء ، وكان الفاعل متّحدا غير متعدّد