الصفحه ٤٠٧ : الشيخ :
هذه الأسماء إذا أضيفت إلى ظاهر أو مضمر غير الياء فحكمها ما ذكر من إعرابها
بالحروف ، وبيان
الصفحه ٤٤٠ : الإعراب ، فإنّ السّبب هو اختلاف المعاني على الصيغة
الواحدة ، وهذه صيغتها مختلفة ، فيقوم اختلاف الصّيغ مقام
الصفحه ٤٩٩ : فعلوا
مثل ذلك في الجمل (٣) حتّى أجريت مجرى المفردات لمّا فهم منها معنى من غير
تفصيل (٤) ، فأعربت إعراب
الصفحه ٥٦٣ : حال ، لأنّه كان عريّا عن
الياءين ، فصار بهما ، وكان إعرابه على ما قبلها فصار على آخرها (٣).
قوله
الصفحه ١٠ : وصف به ، «وهو» أي : الإعراب ، «المرقاة»
بفتح الميم وكسرها : الدّرجة ، فالفتح على الموضع ، والكسر على
الصفحه ١٨ : حدّها وإعرابها ، ألا ترى أنّك إذا قلت : «بعت» وأنت
تريد الإنشاء فإنّه لا دلالة لها على زمان أصلا ، ومع
الصفحه ٣٣ : صناعة الإعراب : ١٥٤.
(١٢) سقط من د : «من».
(١٣) في د : «يقتضي»
مكان «فكان ينبغي». تحريف.
(١٤) انظر
الصفحه ١٢٢ : الرابع
بلزوم إعراب واحد ، وبأنّه ليس ممّا (٢) به يتقوّم المعنى المقتضي للإعراب ، والخامس قريب.
وترك ذكر
الصفحه ١٢٥ : في اصطلاح النحويين ، ومعنى العامل هو الأمر
الذي يتحقّق به المعنى المقتضي (٤) للإعراب ، ومعلوم أنّ
الصفحه ٢٢٢ : وجود الإضافة التي هي من خواصّ الأسماء ، وهي مناسبة لقوّة
الإعراب وثبوته ، فلم يقو السّبب لإثبات ما
الصفحه ٢٢٨ :
شبّهوا موجب هذه الحركة بالعامل لشبهها بحركة الإعراب في متبوعه (١) أجروا التوابع مجرى توابع المعرب
الصفحه ٢٢٩ : فيما تقدّم ، إلّا أنّه بالطّول فات الموجب للبناء ،
فوجب الإعراب ، لأنّ المنادى إذا كان مضافا أو طويلا
الصفحه ٢٣٠ :
هذا الرّبط الحاصل لزم منه فوات علّة البناء ، فوجب إعرابه (١) ، ولو كانت علّة البناء قائمة (٢) لوجب
الصفحه ٢٣٧ : لمّا رأوه هو المنادى في
المعنى ، وما قبله وصلة لذكره ، جعلوا حركته الإعرابيّة حركته (٣) التي كانت تكون
الصفحه ٢٥٨ : إعرابه إلّا بما يقتضيه في نفسه ، لأنّه
لا / يصحّ أن يكون منقولا عن النداء ، ومنه ما يحتمل الأمرين كقولك