الصفحه ٢٤٢ :
ألف».
(١٢) هو سعد بن مالك
كما في شرح الحماسة للمرزوقي : ٥٠٠ ، وأمالي ابن الشجري : ١ / ٢٧٥ ، ٢ / ٨٣
الصفحه ٢٤٨ : غلام».
وزعم قوم أنّه
فرع على «يابن أمّا» فخفّف بحذف الألف ، وهو تعسّف ، وقيل في تفسير «جعلوا الاسمين
الصفحه ٢٥١ : جار في قنّسرون ، واثني عشر ألحقت (٣) الألف أو لم تلحق.
قوله : «ولا
يلحق الصّفة عند الخليل» (٤) لأنّ
الصفحه ٢٦٦ : في «قاضون» علما : يا قاضي بإثبات
الياء على اللغتين (١٣) ، وفي نحو أعلون يا أعلى بإثبات الألف ، ولو
الصفحه ٢٦٧ : (٦) : لمعنى ، كالألف والنون في نحو (٧) سكران وعثمان ، أو حرف صحيح وقبله مدّة قبلها ثلاثة
أحرف فصاعدا ، وقد
الصفحه ٣١٨ : وألف ثوب ،
ومائتا درهم ، وألفا ثوب ، فإنّ الإضافة في ذلك هي الوجه ، وجائز أن يستعمل
التّمام والنصب
الصفحه ٣٣٤ : «كلّ» ، وهو مع ذلك
جائز ، وحمله على ذلك ضرورة الرّدف بالألف ، فإنّها لازمة ، وهو المعنى الذي حمله
على
الصفحه ٣٥٣ : أب لك». عبارة مقحمة على نص المفصل.
(٦) في د : «امتنع
حذف النون وإثبات الألف عند ..» ، وانظر شرح
الصفحه ٣٧١ :
يكون حذف التنوين لهما ، لأنّه موجب له موجبان ، سبق أحدهما ، [وهو الألف
واللّام ، وتأخّر الآخر
الصفحه ٣٧٥ : الأب والابن.
__________________
(١) لا تكون «غير»
إلّا نكرة ولا تصغّر ولا تدخلها الألف واللام
الصفحه ٣٧٩ : بالحركة ،
وآخره ألف ، فوجب أن يكون إعرابه تقديرا.
وأمّا إذا أضيف
إلى المضمر فقياسه أن يكون كذلك على ما
الصفحه ٤٠٦ :
«وياء الإضافة
مفتوحة».
يعني بعد الألف
[في نحو : هواي](١) ، وأورد قراءة نافع [قوله تعالى
الصفحه ٤٤٥ : ، ويكون ذلك في الأخبار
والصّفات والأحوال والموصولات بالألف
__________________
(١) بعدها في ط : «متصلا
الصفحه ٤٥٧ : له بحسبي ، لأنّه بمعناه ، ولم يفعلوا
ذلك في إليّ وعليّ ولديّ لأنّها تقلب الألف فيها ياء ، فتجتمع مع
الصفحه ٤٥٨ : قياس المثنّى لوجب أن
تكون ألفها منقلبة كما تقلب ألف عصا ورحى ، ولمّا لم تقلب دلّ على أنّها صيغة
موضوعة