الصفحه ٩٤ :
وإذا سمّي بإضرب ونحوه قطعت الألف ليكون مماثلا للأسماء كإثمد ، بخلاف ابن
وامرئ علما (١).
قوله
الصفحه ٩٧ : الأول» أي عمّا فيه
الألف واللام ، «ولكنه لم يؤثر» منع أبي علي ، «إلا في أخر لكون غيره» مثل أخرى ، «لا
الصفحه ١٠٢ : قواريرا» بغير تنوين ، ووقف حمزة بغير ألف
فيهما ، انظر كتاب السبعة في القراءات : ٦٦٣ ـ ٦٦٤ ، وحجة القراءات
الصفحه ١٠٣ : » (٤).
وصفة هذا الجمع
المانع أن يكون ثالثه ألفا ، وبعد الألف حرفان فصاعدا ، أو حرف (٥) مشدّد ، ليس بعد ذلك تا
الصفحه ١١١ : الصّرف بعد التسمية فنحو
سكران وعمران أجدر ، وإذا احتملت النّون بعد الألف الزيادة والأصالة وسمّي به علما
الصفحه ١١٩ : ، ويكون ذلك في موضعين :
أحدهما : ألف
التأنيث المقصورة أو الممدودة ، نزّلوا لزومها في الكلمة منزلة تأنيث
الصفحه ١٢٢ : جرّ معنى الفعل إلى
الاسم ، أي إيصاله ، فسمّي باسم مدلوله ، وأمّا النصب فلأنّه من الألف التي
الانتصاب
الصفحه ١٤٤ : الاسم المجرد عن العوامل اللفظية مسندا
إليه ، أو الصفة الواقعة بعد حرف النفي وألف الاستفهام رافعة لظاهر
الصفحه ١٤٦ : ينافي وجود المانع ، ويجوز أن
يكون أراد بالأصوات التي ينطق بها من غير تركيب ، مثل : ألف باء وأشباههما من
الصفحه ١٥١ : شرح ابن عقيل للألفية : ١ / ٢٢١ ،
وتعليق الفرائد : ٣ / ٥٨ ، والهمع : ١ / ١٠١.
(٤) انظر شرح المفصل
الصفحه ١٦٤ : أنّه
شرب سويقا ملتوتا عشر مرّات وسويقا غير ملتوت ألف مرّة ، فأراد أن يخبر عن تسع من
الأول بالحصول لقال
الصفحه ٢٣١ :
__________________
(١) بعدها في د : «وهو
إذا كان عاريا عن الألف واللام».
(٢) بعدها في د : «المعطوف
بالحرف».
(٣) في
الصفحه ٢٣٧ : (٦) التي تكون له لو كان منتهى الاسم حقيقة (٧).
قال : «واسم
الإشارة لا يوصف إلّا بما فيه الألف واللّام
الصفحه ٢٣٨ : ، وإذا ثبت وصفه / بأسماء الأجناس وهو معرفة وجب تعريفها بالألف واللّام ،
وقول الشاعر (٢) :
يا صاح
الصفحه ٢٤٠ : ء الجوامد ،
وهذا بمعنى المشتقّ ، ولا يصحّ أن يكون صفة لأنّ أسماء الإشارة (٩) لا توصف إلّا بالألف واللّام على