الصفحه ٢٤٧ : » فرع «يا أبتا» فحذف الألف
وكسرت التاء (٧) ، وليس بشيء (٨).
__________________
(١) بعدها في
الصفحه ٢٥٣ : ، فحذفوا الألف واللّام استغناء
عنهما بيا ، وحذفوا أيّ لأنّهم ما أتوا بها إلّا وصلة إلى نداء ما فيه الألف
الصفحه ٢٦٥ : حرفين ثانيه ألف ، وقد ثبت ردّها إلى الأصل (١٠) عند الاحتياج في مثل شويهة وشياه ، وفي المسمّى بطيلسان
(١١
الصفحه ٣٢٤ : ، فإنّ القرآن مشتمل عليه ، قال الله تعالى : (فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا
خَمْسِينَ عاماً
الصفحه ٤٧١ :
تختصّ الألف والّلام بالصفة ، بخلاف الياء معها «من» (١) فإنّها مختصّة بالصّفة ، فيعلم أنّ الاستفهام
الصفحه ٤٨٢ : ، إذا قلت :
مصطفيات ومعلّيات ، لأنّ الياء تصحّ إذا كان بعدها ألف إمّا كراهة اجتماع الألفين
وإمّا خيفة
الصفحه ٥٠٢ : تحكّما.
وأمّا «كم»
الخبريّة فجعل لها لمّا كانت للكثرة مميّز موافق لمميّز عدد الكثرة ، وهو المائة
والألف
الصفحه ٥٠٧ : جريه [وهو الزيد بأن يقال : زيد بغير الألف والّلام](١) على أصله شذوذ ما لا يمكن إجراؤه على أصله [كزيدان
الصفحه ٥١٢ : المؤنّث بالألف والتاء لئلّا يتوهّم
عموم السّالم فيما ذكر ، واستغنى عن أن يعيد لفظا آخر (٣) للمذكّر
الصفحه ٥١٨ : إلّا في
خمسة أمثلة ، لأنّ المدّة إمّا ألف أو واو أو ياء ، فالألف لا يكون قبلها إلّا
فتحة ، فيبقى أوّل
الصفحه ٥٢٢ :
قوله : «وللاسم
ممّا في آخره ألف تأنيث» إلى آخره.
ثمّ مثّل
بصحاري وإناث ، وقياس ترتيبه أن يمثّل
الصفحه ٥٣٠ : ـ ليست
فيه دلالة على كون المؤنّث فيه تاء مقدّرة ، وإنّما خصّ التاء بالتقدير دون الألف
لأنّها التي ثبت
الصفحه ٥٤١ : ء منها ، وهي كذلك على مذهب الخليل وسيبويه ،
وأصلها عندهما شيئاء (٢) ، كرهوا اجتماع الهمزتين وبينهما ألف
الصفحه ٥٦٦ : القياس (٨) لأنّ عدوّيّ أثقل من قولك : عدويّ [بفتح الدّال](٩) فلا معنى لالتزامه.
قوله : «والألف
في الآخر
الصفحه ٥٨٧ : ، فردّ إلى الواحد.
وأمّا مميّز
المائة والألف فيجب خفضه لصحّة الإضافة كما خفض في أوّل العدد ، وأفرد